الصفحه ١٧٣ : أي في خفض.
مجموعة من
الاضداد في اللغة :هذا ومن الاضداد الجلل للعظيم وللهين فمن الأول قول الشاعر
الصفحه ٥٣٢ : جازم ومن عطف على السموات والأرض وفيهن
متعلقان بمحذوف صلة من. (بَلْ أَتَيْناهُمْ
بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ
الصفحه ٦٧٦ : الشرط لكونه ماضيا مع قربه فلا تعمل في الجزاء مع بعده ولذلك قرىء «ويجعل لك
قصورا» برفع يجعل عطفا على جعل
الصفحه ٩٥ : ء وهما
فعلا الحمد وهذا الباب كثير في القرآن وهو من جملة فصاحته ولهذا أسماها أرباب
المعاني الفاء الفصيحة.
الصفحه ١٩٣ :
د ـ قوله : «فرجعناك
الى أمك» الى قوله «ولا تحزن».
ه ـ قوله : «وقتلت
نفسا فنجيناك من الغم
الصفحه ٣٦٦ :
ذلك علوا كبيرا» وقد فات ابن رشيق وابن المعتز أن القرآن حافل بهذا النوع
كما رأيت وكما سيأتي فيما
الصفحه ٤٣٧ : )
الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا
رَبُّنَا اللهُ وَلَوْ لا دَفْعُ
الصفحه ٤٤٥ : الساقطة وكلا التقديرين جميل ووارد ، وبئر عطف على قرية أي وكم من بئر ،
ومعطلة صفة لبئر وقصر مشيد عطف أيضا
الصفحه ٢٧٨ :
الاندلسي فعنده قريبا من عشرين آية ، وأتى في العصر الحديث الشيخ الامام
محمد عبده فأنكر النسخ في
الصفحه ١٦١ : أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى (٢) إِلاَّ تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشى (٣) تَنْزِيلاً
مِمَّنْ خَلَقَ
الصفحه ٨٠ : وورعها أنها تعوذت بالله من تلك الصورة الجميلة ، الفائقة
الحسن ، وكان تمثيله على تلك الصفة ابتلاء لها
الصفحه ٤١٨ :
الاعراب :
(إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ٦٢٤ :
الاول :
لابتداء الغاية فتكون هي ومجرورها بدلا من الاولى بإعادة الخافض بدل اشتمال.
الثاني : انها
الصفحه ١١١ :
إن معي طائفة من العلم وشيئا منه ليس معك وذلك علم الدلالة على الطريق
السوي فلا تستنكف ، وهب أني
الصفحه ٣٩٠ :
حامل قال هذا نعت ومن قال حاملة بناه على حملت فهي حاملة وأنشد لعمرو بن
حسان :
تمخضت المنون