الصفحه ٤٩٣ : به ثان ومن قبل حال أي من قبل هذا الكتاب وفي هذا عطف على
من قبل أي وفي هذا القرآن.
(لِيَكُونَ
الصفحه ٦١٩ : التشبيه أن الذي يأتي به الكافر من أعمال البر ويعتقد أن له ثوابا عند الله
تعالى وليس كذلك فاذا وافى عرصات
الصفحه ٨٦ :
به وفاعل مستتر يعود على الملك أو عيسى ومن تحتها متعلقان بناداها أي في
مكان أسفل من مكانها أو
الصفحه ٢٥٣ : الشمس وقت الركوب الى الغارات وغروب الشمس وقت قرى الضيفان.
ومنه قول الحسن
بن هانئ ، أبي نواس
الصفحه ٤٢٣ :
وهو أقوى من جهة التشريع ، وفي الناس متعلقان بأذن وبالحج متعلقان بمحذوف
حال أي معلنا ويأتوك مضارع
الصفحه ٤٣٢ : وكلام الحنفية موافق لكلام الصحاح».
(صَوافَّ) : قائمات قد صففن أيديهن وأرجلهن وقرىء صوافن من صفون
الفرس
الصفحه ٤٦٧ :
الاعراب :
(وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا
الصفحه ٥٤٠ : عَمَّا يُشْرِكُونَ) عالم الغيب بالجر على البدلية من الجلالة أو صفة له
وقرىء بالرفع على القطع فهو خبر
الصفحه ٦٣٤ : هي؟ ورفع على شرط ما قدمت من الإضمار كأنه قيل له : ما الأربعة التي شخصها في
العين واحد؟ فقال كذا وكذا
الصفحه ٥ : لا تُؤاخِذْنِي بِما نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ
أَمْرِي عُسْراً (٧٣) فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا لَقِيا
الصفحه ٢٨ : .
(نَقْباً) خرقا لصلابته وثخانته.
(دَكَّاءَ) بالمد أرض مستوية من قولهم ناقة دكاء أي لا سنام لها ،
ذللت
الصفحه ٨١ :
جَنِيًّا (٢٥) فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ
الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي
الصفحه ١٥١ : وسيبويه وأبي الحسن الأخفش وأبي العباس المبرد أنها حرف ردع وزجر
وهذا معنى لائق بها حيث وقعت في القرآن
الصفحه ١٥٨ : كالتي في أكلوني البراغيث» من جهتين الأولى
إنه نسب الى القرآن وهو أبلغ الكلام أردأ اللغات
الصفحه ١٦٦ : ذلك بأن دين الإسلام وهذا القرآن هو السلّم الى نيل كل
فوز والسبب في ادراك كل سعادة وما فيه الكفرة هو