الصفحه ٥٠٥ :
بمن لفظا وغيره صفة لإله على المحل وقرىء بالجر على اللفظ وهو جائز وجملة مالكم من
إله غيره مستأنفة تجري
الصفحه ٥١٠ : القرآن كثيرا مثل «إنكم
إذن من المقربين» فقد دخلت هنا على الاسم ومن دخولها على الماضي قوله «وإذن
لآتيناهم
الصفحه ٥٧٩ :
كعلي بن أبي طالب في بره نحيزته فلا يرى بعده حرجا من الطلاق والنساء كثيرات ، سمع
النبي ذلك الحديث المريب
الصفحه ٥٨٣ :
عقيلة حي من
لؤي بن غالب
كرام المساعي
مجدها غير
زائل مهذّبة
قد
الصفحه ١٠٨ : خبر تكون ومعنى الولي هنا القرين. (قالَ : أَراغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي
يا إِبْراهِيمُ) الهمزة
الصفحه ١١٥ : ء كالعوض من ياء الاضافة
والأصل يا أبي ويا أمي فحذفت الياء اجتزاء بالكسرة قبلها ثم دخلت التاء عوضا عنها
الصفحه ١٨١ : رواه الجاحظ.
وذكر العصا
عندهم يجري في معان كثيرة تقول العرب : «العصا من العصية ، والأفعى بنت حية
الصفحه ٢١٨ : ضبارم
وستأتي تتمة
هذا الوصف البديع في موطن آخر من مواطن البلاغة التي رمق أبو الطيب سماء القرآن
الصفحه ٢٥٩ : على ما توجبه البلاغة من
الملاءمة والجواب ان مجيئها على ما توهمه المتوهم يفسد معنى النظم لأنه لو قيل
الصفحه ٣٠١ : مَنْ
مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي) هذا مبتدأ والاشارة للقرآن وجميع الكتب السماوية وذكر
خبر ومن مضاف
الصفحه ٣١١ : يندرج في
سلكها وهو شائع في القرآن الكريم وستأتي أمثلة كثيرة منه ، أما في الآية التي نحن
بصددها فإن
الصفحه ٣٢١ :
(وَإِنْ كانَ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ) الواو عاطفة وإن
الصفحه ٣٢٦ : أجدرهم باكتناه أسرار القرآن وإدراك بلاغته والفاء
عاطفة على محذوف وأنتم مبتدأ وله متعلقان بمنكرون ومنكرون
الصفحه ٣٦٠ : بيت فلان أي نفخت في المزمار في بيته.
(فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ
الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا
الصفحه ٣٨٧ : والجملة في محل نصب على الحال من الناس ،
ويجوز في سكارى ضم السين وفتحها فهما لغتان وبهما قرىء ، ولكن الواو