الصفحه ٧٠ : الشكر ، وانّ الحق لغيره من ولدي ، ولكن محافظة عليه منه ومن غيره لئلا يصنعوا به ما فعل بيوسف اخوته
الصفحه ٩٠ : : ياملائكتي اشهدوا عليّ أنَّ من أسكته واسترضاه أرضيته في يوم القيامة » (٢).
وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٢ : الرواية التالية يعلم أمير المؤمنين عليهالسلام
ولده الحسن علىٰ الخطابة ( قال علي ابن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٠٣ : ان تذلّل مشقتها عليه وأن يحدث الاَُنس بينه وبينها فتكون متفاعلة مع عواطفه وشعوره لكي تتحول إلىٰ عادة
الصفحه ١٠٤ : وبينها ، فعن الإمام عليّ بن الحسين عليهالسلام : ( إنّه كان يأخذ من عنده الصبيان بأن يصلّوا الظهر والعصر
الصفحه ١٠٧ :
ولكثرة عبادة الإمام علي بن الحسين عليهالسلام سمّي بزين العابدين
(١).
( وكان لا يدع صلاة الليل
الصفحه ١٠٨ : خارج المنزل.
ومن الضروري ان يشعر الطفل بانّه غير
متروك من قبل والديه ، وإنهما يحرصان عليه ويراقبان
الصفحه ١٠٩ : ء أكثر
ضرورة ، قال الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام
: « يفرّق بين الغلمان والنساء في المضاجع اذا
الصفحه ١٥ : قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ
وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ
الصفحه ٢٠ : بلائه » (٣).
والصبر علىٰ الإساءة من الزوجة
أمر غير متعارف عليه لولا انّه من توجيهات رسول الله
الصفحه ٢٧ : الوراثة والمحيط عليه في جميع جوانبه الجسدية والنفسية (١)
، فأغلب الصفات تنتقل من الآباء والامهات والاجداد
الصفحه ٢٩ : يطلب ولدها » (٣).
وحذّر الإمام علي عليهالسلام من تزوّج الحمقاء
لانتقال هذهِ الصفة إلىٰ الطفل ، ولعدم
الصفحه ٣٠ : ، فيكون المنهج التربوي المتبع متفقاً عليه من قبل الزوجين ، لا تناقض فيه ولا تضاد ، وتكون الزوجة حريصة علىٰ
الصفحه ٣٢ : تعالىٰ إلىٰ عليّ بن أبي طالب (٢).
وشجّع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم احدىٰ
المسلمات وهي الذلفا
الصفحه ٣٣ : ء عليه والصلاة علىٰ رسول الله وآله ، ثم
الدعاء بإدامة الحب والودّ : ( اللّهم ارزقني إلفها وودّها ورضاها