الصفحه ٦٠ :
رابعاً : الإحسان
إلىٰ الطفل وتكريمه
الطفل في هذه المرحلة بحاجة إلىٰ المحبّة
والتقدير من قبل
الصفحه ١٠١ :
في تأكيده علىٰ تعليم القرآن : « ... ومن علّمه القرآن دُعي بالابوين فكسيا حلّتين تضيء من نورهما وجوه
الصفحه ٧٢ : الابن ، لانّه يراه أمراً طبيعياً فلابدّ من تقديم أحدهم ، وغالباً ما يسكت الطفل ولا يلتفت إلىٰ التمييز
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم تعليم الطفل
باباً من ابواب الرحمة الالهية للأب فقال : « رحم الله عبداً أعان ولده علىٰ برّه
الصفحه ٤١ : والرحمة ، وإدخال الفرحة علىٰ قلبها ، والحفاظ علىٰ أسرارها إلىٰ غير ذلك
من التعاليم التي أكَّد عليها
الصفحه ٧٤ : ... » (٤).
فالروايات تؤكد علىٰ ان مرحلة ما
قبل الثامنة من العمر هي مرحلة اللعب ، وعلىٰ الوالدين ان يمنحا الطفل الحرية
الصفحه ٥٦ : المرحلة تنمو المشاعر والعواطف
والاحاسيس عند الطفل ، من حب وبغض وانجذاب ونفور ، واندفاع وانكماش ، فيجب علىٰ
الصفحه ٣٣ : ء عليه والصلاة علىٰ رسول الله وآله ، ثم
الدعاء بإدامة الحب والودّ : ( اللّهم ارزقني إلفها وودّها ورضاها
الصفحه ٩٧ : الاخرىٰ ، لان فطرة الطفل في هذه المرحلة لا تزال سليمة ونقية تتقبّل ما يُلقىٰ اليها من توجيهات وارشادات
الصفحه ٨ : الأُسرية ، ثم نعرض في الفصل الثاني : ( مرحلة ما قبل الاقتران ومرحلة الحمل ) ، ونتناول في الفصل الثالث
الصفحه ٥٠ : . وفي هذه المرحلة أوصىٰ أهل البيت عليهمالسلام بالاهتمام بغذاء الأم المصدر الأساسي لتكوين الحليب من حيثُ
الصفحه ٢١ : الباقر عليهالسلام : « وجهاد المرأة
أن تصبر علىٰ ما ترىٰ من أذىٰ زوجها وغيرته » (٢).
ونهىٰ رسول الله
الصفحه ١٣ : ءت » (٢).
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ما
استفاد امرؤ فائدة بعد الإسلام أفضل من زوجة مسلمة ، تسرّه
الصفحه ٥ : يُعنىٰ بتحديد الأساليب والقيم والمعايير الكفيلة بدراسة ما يناسب مرحلة الطفولة والصبا. وقد بذلوا في هذا
الصفحه ٧ :
المقدِّمة
الاسرة هي المؤسسة الاولىٰ والاساسية
من بين المؤسسات الاجتماعية المتعددة المسؤولة