الصفحه ٦٢ :
محبوب مرافقاً له في كلِّ الاوضاع والاحوال حتىٰ وإنْ أخطأ أو ارتكب ما يوجب التأنيب أو العقاب ، والافضل أن
الصفحه ٩٦ :
منه برحابة صدر
وانفتاح مصحوباً بالحسم في كثير من الاحوال. وتتحدد معالم هذه المرحلة بما يأتي
الصفحه ٦٦ : الذّم أو الهجران أو العقوبة البدنية أحياناً كما يقول الدكتور سپوك : ( إنّ الاطفال في معظم الاحوال يفرحون
الصفحه ١٢ :
ويجب علىٰ الزوجين ادامة المودّة
في علاقاتهما في جميع المراحل ، مرحلة ما قبل الولادة والمراحل
الصفحه ٧٧ :
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يشارك الحسن
والحسين في فعلهما ، ومشاركته لا تعني التدخل في
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يمنح الحرية
الكاملة للحسن والحسين في التعامل معه ، فكان الحسن والحسين أحياناً ( يركبان ظهر النبي
الصفحه ٩٥ : ويؤدّب سبعاً والزمه نفسك سبع سنين » (٣).
فهذه المرحلة مرحلة تربوية شاقّة لرغبة
الطفل في الاستقلال
الصفحه ٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم والحسين ابن
بنته ، ومع كلِّ هذهِ الاختلافات في الروابط فانه صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يفرّق في
الصفحه ٤٠ : :
عن عبدالله بن عطا قال : ( دخلت
علىٰ أبي جعفر عليهالسلام
فرأيت في منزله نضداً ووسائد وانماطاً ومرافق
الصفحه ٧٥ :
أو نوعه أو اسلوبه ،
ما دام اللعب لا ينافي الاخلاق العامة ولا خطورة فيه علىٰ الطفل أو علىٰ الآخرين
الصفحه ١٠٧ :
ولكثرة عبادة الإمام علي بن الحسين عليهالسلام سمّي بزين العابدين
(١).
( وكان لا يدع صلاة الليل
الصفحه ١٠٦ :
السكين في يد الصبي
ثمَّ يقبض علىٰ يديه الرّجل فيذبح » (١).
ويستحب تمرين الطفل علىٰ عمل
الخير
الصفحه ١٤ : التكلّف.
وحدّد الإمام علي بن الحسين عليهالسلام العوامل التي تعمّق
المودة والرحمة والحب داخل الاسرة فقال
الصفحه ٤٤ :
ولأهمية الأذان والاقامة في أُذن الطفل
أوصىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بها أمير المؤمنين
الصفحه ٥٠ :
واعبد إلهاً ذا منن
ولا توالِ ذا الإحن
وكانت تناغي الحسين