الصفحه ٣٢ : الاضطراب والقلق النفسي في اجواء العائلة ، وجعل الحياة العائلية بعيدة عن الاطمئنان والاستقرار والهدوء الذي
الصفحه ٣٣ : إلىٰ ربط الزوجين بالقيم والموازين التي حدّدها المنهج الربّاني في الحياة ،
ففي أول خطوات العلاقة
الصفحه ٣٦ : يتحرك فيه ، ويعتبر الجنين جزءاً من الأم ، تنعكس عليه جميع الظروف التي تعيشها الام ، وقد أثبتت الدراسات
الصفحه ٧١ : ) (١).
ومن مصاديق العدالة والمساواة هو عدم
إقامة المقارنة بين الاطفال ، في صفاتهم الجسمية والمعنوية والنفسية
الصفحه ٧٩ : في اللعب ، لأنّ الطفل في هذهِ الحالة المباشرة يخفي كثيراً من عواطفه وآرائه وتصوراته خجلاً من والديه
الصفحه ٨٠ :
فيكون الجواب ( ان
الله تعالىٰ يضع الطفل في بطن امه ) ، وان سأل علىٰ الاختلاف بين الجنسين يكون
الصفحه ٨٥ : تعالىٰ هو مصدر الانعام
والرحمة والمغفرة ، وانه تعالىٰ خلق النعيم الدائم في الجنة للصالحين والمطيعين
الصفحه ١٠٣ : وتدريب ينسجم مع القدرة علىٰ الأداء ، والطفل يحتاج إلىٰ عناية خاصة في التمرين والتدريب علىٰ الطاعات من أجل
الصفحه ١٠٩ :
الوقاية من الانحراف في مرحلة ما قبل البلوغ.
وأوّل بوادر الوقاية إبعاد الطفل عن
الاثارة الجنسية ، وابعاده
الصفحه ١١٢ :
والاقتداء بالاسلاف ( أكثر من الاقتداء
بالطبقة العليا ) (١).
ومن هنا فالضرورة الحاكمة في الاقتدا
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فيكون محبوباً ومرغوباً من قبل الزوج المتديّن وليس فيه أي إهانة لكرامته فيصبر عن رضا وقناعة
الصفحه ٢٥ :
ويبغضهما في آن واحد
بعد اطلاعه علىٰ مساوئهما ، فيبقىٰ يعيش في دوامة من القلق والاضطراب وتزداد
الصفحه ٢٨ :
العقلية والانضباط
الذاتي ، وصفات التسامح والمرونة ، فيكونون وسطاً مساعداً للانتقال أو يكون في
الصفحه ٤٨ :
والنصرانية والمجوسية أحبّ الي من لبن ولد الزنا » (٢).
والحكمة في النهي هو تأثير اللبن علىٰ
طباع الطفل
الصفحه ٥٤ :
يعطيه الأمل في
الحياة والاعتماد علىٰ الخالق ، ويوجد عنده الوازع الديني الذي يحميه من اقتراف المآثم