الصفحه ٤٣ :
مباشرة ، وتعتبر أول محيط اجتماعي يحيط بالطفل ، لأنّها الاساس في البناء الجسدي والعقلي والاجتماعي للطفل
الصفحه ٤٥ : الحال في الاسماء المستهجنة.
ومن مراسيم الولادة العقيقة وهي ذبح شاة
في المناسبة ، وحلق رأس الطفل كما جا
الصفحه ٤٩ :
توجيه رأسه نحو
ثديها لأن ذلك يربكه ويحيره (١).
ووضع أهل البيت عليهمالسلام برنامجاً في اسلوب
الصفحه ٦٨ : للطفل الثاني ، واقناعه بانه سيصبح أخاً أو أختاً له يسلّيه ويتعاون معه ، وانه ليس منافساً له في الحب
الصفحه ٧٤ : ، فلا يمكن أن
نتصور أو نرىٰ طفلاً لا يلعب ، وحتى الانبياء والصالحين فانهم مرّوا في مرحلة اللعب وان
الصفحه ٧٨ : مراقبة
الاطفال في لعبهم دون أنْ يشعروا بالمراقبة ، فسيحصلون علىٰ معلومات متكاملة عن جميع الجوانب لدىٰ
الصفحه ٨١ : أهل البيت عليهمالسلام من إثارة الطفل
الجنسية في هذه المرحلة ، وأفضل طريقة لابعادهم عن الاثارة الجنسية
الصفحه ٨٤ : الاولىٰ في مرحلة الرضاعة ثم تنمو بالتدريج حينما يتقدم الطفل في العمر ، وحينما يتسع محيطه الاجتماعي
الصفحه ٨٩ : وكافل اليتيم في الجنّة كهاتين ـ وهو يشير باصبعيه » (٢).
وراعىٰ المنهج الإسلامي اشباع
الحاجات المعنوية
الصفحه ٩٠ : : ياملائكتي اشهدوا عليّ أنَّ من أسكته واسترضاه أرضيته في يوم القيامة » (٢).
وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٣ : وعضواً في المجتمع الكبير ، وفي بداية هذه المرحلة أو قبلها بعامٍ ينتهي بالتدريج تقليد الطفل للكبار ويبدأ
الصفحه ١١٠ :
العقوبة للحدّ من تكرار الممارسة ، سئل الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
في غلام صغير ابن عشر سنين
الصفحه ١٣ :
طلاقها إلاّ من
فاحشة مبيّنة » (١).
فأقوال أهل البيت عليهمالسلام وتوصياتهم في الإحسان
إلىٰ
الصفحه ٢١ : التي إنْ غضبت أو أغضبت قالت لزوجها : يدي في يدك لا أكتحل بغمضٍ حتىٰ ترضىٰ عني » (١).
وعن الإمام محمد
الصفحه ٢٧ : العناية بالطفل
، والحفاظ علىٰ صحته البدنية والنفسية قبل ان يُولد بإعداد الاطار الذي يتحرك فيه ، وتهيئة