الصفحه ٩ :
الفصل الأول
المنهج التربوي العام في العلاقات الأُسرية
العلاقات الأُسرية لها دورٌ كبير
الصفحه ١١ : تارة أُخرىٰ فيتّبع سلوكين في آنٍ واحد ،
وهذا ما يؤدي إلىٰ اضطرابه النفسي والعاطفي والسلوكي. ( فان
الصفحه ١٨ : التي تصيب الطفل في حداثته والرجل في مستقبله ، تكون نتيجة المعاملة الخاطئة للابوين كالاحتكاكات الزوجية
الصفحه ٣٠ : يتقدّم أشواطاً إلىٰ الإمام ، وتكون تربيتها للاطفال منسجمة مع القواعد التي وضعها الاسلام في شؤون التربية
الصفحه ٣١ :
وحذّر الإمام الصادق عليهالسلام من تزويج الرجل
المريض نفسياً فقال : « تزّوجوا في الشكاك ولا
الصفحه ٣٥ :
بالجذم والحمق والجنون
(١).
وهنالك بعض التوصيات المتعلقة في
المباشرة.
قال رسول الله
الصفحه ٣٨ :
الجسدي والامراض
الجسدية والتشوهات في الخلقة ترجع معظم أسبابها إلىٰ المجاعة وسوء التغذية ، والعكس
الصفحه ٥٣ : من عام
الفطام إلىٰ نهاية العام السادس أو السابع من عمر الطفل ، وهي من أهم المراحل التربوية في نمو
الصفحه ٥٧ :
ثالثاً : تربية
الطفل علىٰ طاعة الوالدين
يلعب الوالدان الدور الاكبر في تربية
الاطفال ، فالمسؤولية
الصفحه ٥٩ : كان الحبُّ هو السائد في العلاقة
بين الطفل ووالديه ، فإنّ الطاعة لهما ستكون متحققة الوقوع ، وعلىٰ
الصفحه ٦٣ : الخاطئة وإشعاره بإنْ الحب والحنان سيصل إلىٰ أعلىٰ درجاته في هذه الحالة.
خامساً : التوازن
بين اللين
الصفحه ٧٣ :
لانهاء الشجار ،
وليس صحيحاً ان يدخل الوالدان أو أحدهما كقاضي في الحكم بينهما ، لانّ الحكم لأحد
الصفحه ١٥ :
الطفل في مرحلة الرضاع
كما سيأتي.
ثالثاً : مراعاة
الحقوق والواجبات
وضع المنهج الاسلامي حقوقاً
الصفحه ٢٩ :
الذي تعيشه ، فحذّر
من الزواج من الحسناء المترعرعة في منبت السوء فقال رسول الله
الصفحه ٤١ : الإسلام ، ومنها مساعدتها في بعض شؤون البيت التي لا تستطيع انجازها ، والصبر علىٰ بعض أخطائها ومساوئها التي