الصفحه ٨٦ : ء والاطراء أمامه وأمام الاُسرة وأمام اقاربه وأصدقائه.
والتعامل مع الطفل كصديق يشجّعه
علىٰ التعبير عن
الصفحه ٨٩ : لليتيم كالاحسان إليه والعدل معه.
قال سبحانه وتعالىٰ : ( وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ
الصفحه ٩٤ :
ويحاول إقامة علاقات
اجتماعية مع بقية الاطفال بالطريقة التي يختارها.
وهذه المرحلة هي من أهم
الصفحه ١٠٤ : والبدني للطفل ، وعدم إرهاقه بما لا يطيق ، فيبدأ معه بالصلاة الواجبة دون المستحبّة ، فاذا تمرّن عليها وحدث
الصفحه ٦ : جنيناً في رحم الأُم وتستمر معه إلىٰ أن يشبَّ عن الطوق ، مروراً بمرحلة الحمل ، والولادة والرضاعة
الصفحه ١٨ : يفعل ، فهو لا يستطيع إيقاف النزاع والخصام وخصوصاً اذا كان مصحوباً بالشدة ، ولا يستطيع ان يقف مع أحد
الصفحه ٣٠ : يتقدّم أشواطاً إلىٰ الإمام ، وتكون تربيتها للاطفال منسجمة مع القواعد التي وضعها الاسلام في شؤون التربية
الصفحه ٣٧ :
الجسدية تتناسب طردياً مع صحة الام ، ومن العوامل المؤثرة في صحة الأُم الغذاء ، ونحن نلاحظ ان المجاعة في بعض
الصفحه ٤٤ : الحقائق التي أثبتتها التجارب المتكررة لمن طبقها في منهجه التربوي ، مع مراعاة الوصايا الاخرىٰ في جميع مراحل
الصفحه ٥٤ : ) (١).
والتربية والتعليم في هذه المرحلة يفضّل
أن تكون بالتدريج ضمن منهج متسلسل متناسباً مع العمر العقلي للطفل
الصفحه ٦٥ :
لديه ) (١) فيبقىٰ محتاجاً لوالديه في كلِّ
المواقف التي تواجهه وتستمر هذه الحالة معه حتىٰ في كبره
الصفحه ٦٨ : للطفل الثاني ، واقناعه بانه سيصبح أخاً أو أختاً له يسلّيه ويتعاون معه ، وانه ليس منافساً له في الحب
الصفحه ٧٢ : ، وابتكار الاساليب الناجحة في التشجيع المنسجمة مع حالاتهم النفسية التي لا تؤدي إلىٰ الشعور بعدم العدالة
الصفحه ٧٨ : دور الوالدين بعد المراقبة في وضع منهج متكامل للتوجيه والتربية ينسجم مع حالة الطفل العاطفية والنفسية
الصفحه ٧٩ : تساؤلاتهم بعد الاقناع والوثوق بها ، علىٰ أن تكون منسجمة مع فهم الطفل وادراكه ودرجة تقبله ، وعلىٰ سبيل المثال