الصفحه ١٠٢ :
الاطفال شعر أبي طالب عليهالسلام
، فعن جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
قال : « كان أمير المؤمنين
الصفحه ١٠٥ : يتّقىٰ علىٰ المحرم
من الثياب والطيّب فان قتل صيداً فعلىٰ أبيه » (٣).
وفي جواب للاِمام جعفر الصادق
الصفحه ١٠٩ : ، والصبية والصبية يفرّق بينهم في المضاجع لعشر سنين » (٥).
ونهىٰ الإمام جعفر بن محمد الصادق
عليهالسلام
من
الصفحه ١١٠ :
العقوبة للحدّ من تكرار الممارسة ، سئل الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
في غلام صغير ابن عشر سنين
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لا
تتكلم عند الجماع ، فانه ان قضىٰ بينكما ولد لا يؤمن ان يكون أخرس ، ولا ينظرنَّ أحد في فرج
الصفحه ٥٦ : المرحلة تنمو المشاعر والعواطف
والاحاسيس عند الطفل ، من حب وبغض وانجذاب ونفور ، واندفاع وانكماش ، فيجب علىٰ
الصفحه ٦٣ : والشدّة
تكريم الطفل والإحسان إليه وإشعاره
بالحب والحنان وإشعاره بمكانته الاجتماعية وبانه مقبول عند
الصفحه ١١ : والتعاون الواقعي في حل جميع المشاكل والمعوقات الطارئة علىٰ الاسرة ، وهي ضرورية للتوازن الانفعالي عند الطفل
الصفحه ٢٩ : الصفات منها إلىٰ الطفل ، فسئل عن ذلك فقال : « لا ، ولكن ان كانت عنده أمة مجنونة فلا بأس بأن يطأها ولا
الصفحه ٣٠ :
: « الكفؤ أن يكون عفيفاً وعنده يسار » (٢).
والكفؤ هو الذي ينحدر من سلالة صالحة وذو دين وخُلق سامٍ
الصفحه ٣٣ : مجالاً ، فتكون ليلة الزفاف ليلة أنس وحب وودّ.
ويستمر الدعاء عند الخطوة الثانية وهي
مرحلة المباشرة
الصفحه ٣٦ : ذكر الله تعالىٰ قبل المباشرة والتسمية عندها ، اضافة إلىٰ استخدام الاساليب المعمقة لروابط الحب والودّ
الصفحه ٣٨ : غلام خرج ذكي القلب عالماً شجاعاً ، وان يكن جارية حسن خَلقها وخُلقها وعظمت عجيزتها وحظيت عند زوجها
الصفحه ٥٤ :
يعطيه الأمل في
الحياة والاعتماد علىٰ الخالق ، ويوجد عنده الوازع الديني الذي يحميه من اقتراف المآثم
الصفحه ٥٩ : قول أنور الجندي : ( يقتصد في التعنيف عند وقوع الذنب ، لانّ كثرة العقاب تهون عليه سماع الملامة وتخفّف