الصفحه ٧١ : ) (١).
ومن مصاديق العدالة والمساواة هو عدم
إقامة المقارنة بين الاطفال ، في صفاتهم الجسمية والمعنوية والنفسية
الصفحه ٧٩ : في اللعب ، لأنّ الطفل في هذهِ الحالة المباشرة يخفي كثيراً من عواطفه وآرائه وتصوراته خجلاً من والديه
الصفحه ٨٠ :
فيكون الجواب ( ان
الله تعالىٰ يضع الطفل في بطن امه ) ، وان سأل علىٰ الاختلاف بين الجنسين يكون
الصفحه ٨٥ : تعالىٰ هو مصدر الانعام
والرحمة والمغفرة ، وانه تعالىٰ خلق النعيم الدائم في الجنة للصالحين والمطيعين
الصفحه ٩٦ :
منه برحابة صدر
وانفتاح مصحوباً بالحسم في كثير من الاحوال. وتتحدد معالم هذه المرحلة بما يأتي
الصفحه ١١٢ :
والاقتداء بالاسلاف ( أكثر من الاقتداء
بالطبقة العليا ) (١).
ومن هنا فالضرورة الحاكمة في الاقتدا
الصفحه ٦٠ :
رابعاً : الإحسان
إلىٰ الطفل وتكريمه
الطفل في هذه المرحلة بحاجة إلىٰ المحبّة
والتقدير من قبل
الصفحه ٦٤ : الطفل فقال : « لا تضربه واهجره... ولا تطل » (٢).
فالإمام لا يدعو إلىٰ اللين
والتساهل مع الطفل في حالة
الصفحه ١٠٠ : » (٥).
والتعليم علىٰ القراءة والكتابة
في عصرنا الراهن تقوم به المؤسسات التعليمية وخصوصاً المدرسة ، ولكنّ ذلك لا
الصفحه ١٠٢ : جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كلمات أقولهنّ في قنوت الوتر... اللهمّ اهدني فيمن هديت وعافني
الصفحه ٥١ : ، واشباع حاجتها إلىٰ الطعام الضروري في انتاج الحليب النقي والغني بالمواد الغذائية الضرورية لينعكس ذلك
الصفحه ٥٨ : الاساس في تربية الطفل
علىٰ الطاعة ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « رحم الله والدين أعانا
الصفحه ٨٧ : أحداثاً كثيرة تتوقف علىٰ خيال الوالدين في السرد القصصي ، وتكون شاملة لاظهار جميع أنواع وأقسام العواطف
الصفحه ١١٣ : العام في العلاقات الأُسرية ................................ ٩
أولاً : الاتفاق
علىٰ منهج مشترك
الصفحه ١١٥ : ........................................ ٦٧
سابعاً : الحرية في
اللعب ............................................ ٧٣
ثامناً : التربية