الصفحه ٥٧ :
ثالثاً : تربية
الطفل علىٰ طاعة الوالدين
يلعب الوالدان الدور الاكبر في تربية
الاطفال ، فالمسؤولية
الصفحه ٥٩ : كان الحبُّ هو السائد في العلاقة
بين الطفل ووالديه ، فإنّ الطاعة لهما ستكون متحققة الوقوع ، وعلىٰ
الصفحه ٦٣ : الخاطئة وإشعاره بإنْ الحب والحنان سيصل إلىٰ أعلىٰ درجاته في هذه الحالة.
خامساً : التوازن
بين اللين
الصفحه ٧٣ :
لانهاء الشجار ،
وليس صحيحاً ان يدخل الوالدان أو أحدهما كقاضي في الحكم بينهما ، لانّ الحكم لأحد
الصفحه ٩٥ : .
والحاجة إلىٰ تعلم المهارات
اللازمة للنجاح في الحياة الجديدة.
ونضيف إلىٰ ذلك الحاجة إلىٰ
فلسفة وأفكار
الصفحه ٦٦ : ء إلىٰ شيئين عن طريق عملية الكسر ، فهو يحتاج في نظره إلىٰ مدح وثناء ، وهنا تأتي بدلاً من المدح العقوبة
الصفحه ٧٠ :
مشاعره القلبية ،
أمّا في الواقع فلا يعمل إلاّ بالعدالة والمساواة ، كما قال الإمام جعفر بن محمد
الصفحه ٧٤ : ، فلا يمكن أن
نتصور أو نرىٰ طفلاً لا يلعب ، وحتى الانبياء والصالحين فانهم مرّوا في مرحلة اللعب وان
الصفحه ٧٨ : مراقبة
الاطفال في لعبهم دون أنْ يشعروا بالمراقبة ، فسيحصلون علىٰ معلومات متكاملة عن جميع الجوانب لدىٰ
الصفحه ٨٤ : الاولىٰ في مرحلة الرضاعة ثم تنمو بالتدريج حينما يتقدم الطفل في العمر ، وحينما يتسع محيطه الاجتماعي
الصفحه ٨٩ : وكافل اليتيم في الجنّة كهاتين ـ وهو يشير باصبعيه » (٢).
وراعىٰ المنهج الإسلامي اشباع
الحاجات المعنوية
الصفحه ٢٧ : العناية بالطفل
، والحفاظ علىٰ صحته البدنية والنفسية قبل ان يُولد بإعداد الاطار الذي يتحرك فيه ، وتهيئة
الصفحه ٣٣ : إلىٰ ربط الزوجين بالقيم والموازين التي حدّدها المنهج الربّاني في الحياة ،
ففي أول خطوات العلاقة
الصفحه ٣٦ : يتحرك فيه ، ويعتبر الجنين جزءاً من الأم ، تنعكس عليه جميع الظروف التي تعيشها الام ، وقد أثبتت الدراسات
الصفحه ٦٢ : والكبير كما جاء في الخبر إنّه : ( مرّ علىٰ صبيان فسلّم عليهم ) (٢).
وتعامل رسول الله