الصفحه ٢٠ : بلائه » (٣).
والصبر علىٰ الإساءة من الزوجة
أمر غير متعارف عليه لولا انّه من توجيهات رسول الله
الصفحه ٢١ : ، التي لا تسمع قوله ، ولا تطيع أمره ، فاذا خلا بها تمنعت تمنع الصعبة عند ركوبها ولا تقبل له عذراً ولا
الصفحه ٨٠ : لما يجب أن يستر ، أمر مزعج للطفل ) ، ويعلّق الدكتور سپوك علىٰ ذلك قائلاً : ( اقترح علىٰ كلِّ الآبا
الصفحه ٩٦ : مكثّفة وجهد اضافي ، قال الإمام علي بن الحسين عليهالسلام
: « وأمّا حق ولدك... انك مسؤول عمّا وليته من حسن
الصفحه ٥٤ : علم الوضوء وضرب عليه وأمر بالصلاة وضرب عليها فاذا تعلم الوضوء والصلاة غفر الله عز وجلّ له ولوالديه
الصفحه ٣٣ : والاتصال بين الزوج والزوجة وهي ليلة الزفاف ، أمر الإسلام بالتقيد بالقيم الربّانية ، لكي لا تكون العلاقة
الصفحه ٤٨ : للطفل.
وأمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بالوقاية من
لبن البغيّة والمجنونة فقال : « توقوا علىٰ
الصفحه ٩٨ :
وقال عليهالسلام
: « تأمرهم بما أمر الله به وتنهاهم عمّا نهاهم الله عنه... » (١).
وهذا الحديث
الصفحه ١٣ : إذا نظر اليها وتطيعه إذا أمرها وتحفظه إذا غاب عنها في نفسها وماله » (٣).
وشجّع رسول الله
الصفحه ٧٣ : التدخل لابعاد أحدهم عن الآخر ، واذا تطلّب الأمر استخدام التأنيب أو العقوبة المعنوية فالافضل ان تكون موجهة
الصفحه ٧٥ : ... لابد ان نترك له قيادة الامر بنفسه ، وان يتبع ما يقوله له خياله ، بهذا فقط تصبح اللعبة مفيدة ، انها يجب
الصفحه ٩٧ : من الأمر ما قد كفاك أهل التجارب بغيته وتجربته.. » (٢).
وقال عليهالسلام
: « علّموا انفسكم وأهليكم
الصفحه ١٤ :
وقال الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام : « جهاد المرأة
حسن التبعّل » (١).
ومن العوامل
الصفحه ١٠٦ : كالصدقة علىٰ الفقراء والمساكين ، قال الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام
: « مر الصبي فليتصدّق بيده
الصفحه ١٢ : علي
بن الحسين عليهالسلام
بها فقال : « وامّا حقّ رعيتك بملك النكاح ، فان تعلم ان الله جعلها سكناً