الصفحه ١٠٧ :
ولكثرة عبادة الإمام علي بن الحسين عليهالسلام سمّي بزين العابدين
(١).
( وكان لا يدع صلاة الليل
الصفحه ١٠٨ : خارج المنزل.
ومن الضروري ان يشعر الطفل بانّه غير
متروك من قبل والديه ، وإنهما يحرصان عليه ويراقبان
الصفحه ١٠٩ : ء أكثر
ضرورة ، قال الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام
: « يفرّق بين الغلمان والنساء في المضاجع اذا
الصفحه ١٥ : قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ
وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ
الصفحه ٢٧ : الوراثة والمحيط عليه في جميع جوانبه الجسدية والنفسية (١)
، فأغلب الصفات تنتقل من الآباء والامهات والاجداد
الصفحه ٢٩ : يطلب ولدها » (٣).
وحذّر الإمام علي عليهالسلام من تزوّج الحمقاء
لانتقال هذهِ الصفة إلىٰ الطفل ، ولعدم
الصفحه ٣٠ : ، فيكون المنهج التربوي المتبع متفقاً عليه من قبل الزوجين ، لا تناقض فيه ولا تضاد ، وتكون الزوجة حريصة علىٰ
الصفحه ٣٢ : تعالىٰ إلىٰ عليّ بن أبي طالب (٢).
وشجّع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم احدىٰ
المسلمات وهي الذلفا
الصفحه ٣٨ : الصبي » (٢).
وقال الامام علي بن موسى الرضا عليهالسلام : « أطعموا حبالاكم
اللبان ، فان يكن في بطنهنَّ
الصفحه ٣٩ : وبذل الجهد من أجل الحصول عليه ويؤملها بذلك ، أو تشجيعها علىٰ الصبر الجميل وما أعدّه الله تعالىٰ لهما من
الصفحه ٤١ : والرحمة ، وإدخال الفرحة علىٰ قلبها ، والحفاظ علىٰ أسرارها إلىٰ غير ذلك
من التعاليم التي أكَّد عليها
الصفحه ٥٣ : الطفل اللغوي والعقلي والاجتماعي ، وهي مرحلة تشكيل البناء النفسي الذي تقوم عليه أعمدة الصحة النفسية
الصفحه ٦٠ : الوالدين وبحاجة إلىٰ الاعتراف به وبمكانته في الاسرة وفي المجتمع ، وان تسلّط الاضواء عليه ، وكلّما أحسَّ
الصفحه ٦٥ : يعكسوا أوضاعهم النفسية في التربية ، كمن يواجه مشكلة فيصّب غضبه على
__________________
(١) علم النفس
الصفحه ٦٦ : فيتفاجأ الطفل ، وتكون للعقوبة تأثيراتها النفسية عليه.
وفي حالات أُخرىٰ يكون الطفل
بحاجة إلىٰ التأنيب أو