الصفحه ٦٥ : يمدحهم ويثني عليهم ، فهم لا يستطيعون مواجهة المشاكل التي تقف في طريق تلبية طموحاتهم ، ونفس الكلام يأتي في
الصفحه ٧٥ :
أو نوعه أو اسلوبه ،
ما دام اللعب لا ينافي الاخلاق العامة ولا خطورة فيه علىٰ الطفل أو علىٰ الآخرين
الصفحه ٧٧ :
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يشارك الحسن
والحسين في فعلهما ، ومشاركته لا تعني التدخل في
الصفحه ٨٠ : ) ، وان تكون الاجابة بشكل طبيعي بعيداً عن القلق والاضطراب بل بشكل هادىء لا يفهم الطفل من خلالها انّ سؤاله
الصفحه ٨٩ :
أدخله الله الجنّة
البتة ، إلاّ أن يعمل ذنباً لا يغفر » (١).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « أنا
الصفحه ١٠٤ : ان يسارعوا اليها ولا يضيّعوها ولا يناموا عنها ولا يشتغلوا » ، وكان لا يأخذهم بغير الصلاة المكتوبة
الصفحه ٥ : في سيرة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي سيرة أهل بيته الطاهرين عليهمالسلام
معيناً لا ينضب
الصفحه ١١ : الاطفال الذين يأتون من بيوت لا يتفق فيها الاب والام فيما يخص تربية اطفالهم يكونون اطفالاً معضلين أكثر ممن
الصفحه ١٣ : أجر الشهيد » ) (٤).
__________________
(١) من لا يحضره
الفقيه ، للصدوق ٣ : ٢٧٨ / ١ باب حق المرأة
الصفحه ٢٢ : الخلافات شيء طبيعي ، وانهما لا زالا يحبان بعضهم البعض ، ويجب عليهما حسم الخلافات وانهائها في أسرع وقت
الصفحه ٣٢ : ء المعروفة بانتسابها إلىٰ أُسرة عريقة ، والمتصفة بالجمال الفائق من الاقتران بأحد المسلمين وهو جويبر الذي لا
الصفحه ٣٣ : والاتصال بين الزوج والزوجة وهي ليلة الزفاف ، أمر الإسلام بالتقيد بالقيم الربّانية ، لكي لا تكون العلاقة
الصفحه ٣٦ : ، إلىٰ درجة أنها تحوله
إلىٰ موجود عصبي لا أكثر ، ومن هنا يجب أن نتوصل إلىٰ مدىٰ أهمية التفات الأم في دور
الصفحه ٥٧ : والمحيط الاجتماعي دوراً ثانوياً في التربية.
والطفل اذا لم يتمرّن علىٰ طاعة
الوالدين فانه لا يتقبل ما
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « أحبّوا الصبيان وارحموهم ، فاذا وعدتموهم فوفوا لهم ، فانّهم لا يرون إلاّ انكم ترزقونهم