الصفحه ١٠٥ :
عليهالسلام
في كم يؤخذ الصبي بالصيام قال عليهالسلام
: « ما بينه وبين خمس عشرة سنة وأربع عشرة سنة فان هو صام
الصفحه ٢٩ : المرأة الزانية
قال : « لا تتزوجوا المرأة المستعلنة بالزنا » (٢).
والسبب في ذلك أنّها تخلق في ابنائها
الصفحه ٣٠ : ، فيكون المنهج التربوي المتبع متفقاً عليه من قبل الزوجين ، لا تناقض فيه ولا تضاد ، وتكون الزوجة حريصة علىٰ
الصفحه ٣١ : تزوّجوهم ، لان المرأة تأخذ من أدب زوجها ويقهرها علىٰ دينه » (١).
وجعل الإسلام التديّن مقياساً في اختيار
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « أوصاني جبرئيل عليهالسلام
بالمرأة حتىٰ ظننت انه لا ينبغي طلاقها إلاّ من فاحشة مبيّنة
الصفحه ١١٠ : تقبّلها » (٢).
والمقصود هو عدم التقبيل من قبل الغرباء
لا الأب أو الأم أو العم أو محارمها وقال
الصفحه ٩٣ : السابع
إلىٰ نهاية العام الرابع عشر من عمر الطفل ، وهي مرحلة إعداد الشخصية ليصبح الطفل راشداً ناضجاً
الصفحه ١٠٣ : عليهالسلام : « أدّب صغار بيتك
بلسانك علىٰ الصلاة والطهور ، فإذا بلغوا عشر سنين فاضرب ولا تجاوز ثلاثاً
الصفحه ١٠٦ : كبره ، وخير شاهد علىٰ ذلك سيرة أهل البيت عليهمالسلام ، فالإمام الحسن بن علي عليهالسلام
( مشىٰ عشرين
الصفحه ٥٣ : تعالىٰ كما يؤكده العلماء سواء كانوا علماء دين أو
علماء نفس ( من أهم القيم التي يجب غرسها في الطفل.. مما
الصفحه ٥٨ : الاساس في تربية الطفل
علىٰ الطاعة ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « رحم الله والدين أعانا
الصفحه ١٠٢ : عليهالسلام
يعجبه أن يروي شعر أبي طالب وأن يدوّن ، وقال : تعلّموه وعلّموه أولادكم فانه كان علىٰ دين الله وفيه
الصفحه ١١١ : ، والفائزون والناجحون في الحياة ، وكلّ من له تأثير علىٰ الناس كالمعلم وعالم الدين.
ويرىٰ بعض علماء النفس
الصفحه ٤٧ :
عن الاسترضاع عند المجوسية ، فعن عبدالله بن هلال قال : سألته عن مظائرة المجوسي ، فقال : « لا ، ولكن
الصفحه ٧٢ : قوم محاويج ، وليبدأ بالاناث قبل الذكور.. » (١).
والبدء بالاناث لا يولّد أي تأثير سلبي
علىٰ الطفل