الصفحه ١٢ : ، ووجب أن يحسن صحبة نعمة الله ويكرمها ويرفق بها ، وان كان حقك عليها أغلظ وطاعتك بها ألزم فيما أحببت وكرهت
الصفحه ٩٥ : سبع سنين وعبد سبع سنين ووزير سبع سنين » (١).
وقال أمير المؤمنين علي عليهالسلام : « يرخىٰ
الصبي
الصفحه ٩٦ :
منه برحابة صدر
وانفتاح مصحوباً بالحسم في كثير من الاحوال. وتتحدد معالم هذه المرحلة بما يأتي
الصفحه ٢٧ : الحياة ، وتتحدد معالم هذه المرحلة بما يأتي :
أولاً : مرحلة ما
قبل الاقتران
أثبت الواقع الاجتماعي
الصفحه ٦٥ : يمدحهم ويثني عليهم ، فهم لا يستطيعون مواجهة المشاكل التي تقف في طريق تلبية طموحاتهم ، ونفس الكلام يأتي في
الصفحه ١١ : الاطفال الذين يأتون من بيوت لا يتفق فيها الاب والام فيما يخص تربية اطفالهم يكونون اطفالاً معضلين أكثر ممن
الصفحه ٦٤ : عنها ، فإذا لم ينفع الاقناع واللين يأتي دور التأنيب أو العقاب المعنوي دون البدني ، والعقوبة العاطفية
الصفحه ٧٣ : مرّات أو كان مستمراً طول النهار ، أو كان قاسياً وخطراً علىٰ الاطفال ، يأتي دور الابوين في التدخل لانهائه
الصفحه ٧٨ : الأب أو دور الأم ، ومن خلال المراقبة والملاحظة يمكن التعرّف علىٰ نموه اللغوي والعقلي والعاطفي ، ويأتي
الصفحه ١١١ : الشعب ) (٢).
والطفل غالباً ما يتشبه بمن لهم سلطان
روحي ونفسي علىٰ الناس ومنهم الملوك والحكام
الصفحه ٢١ : ، تقول : من أنت ؟ انّما المال مالي ، حبط عملها ولو كانت من أعبد الناس ، إلاّ ان تتوب وترجع وتعتذر الىٰ
الصفحه ١١٢ : ء بهم تأثيرهم الروحي
علىٰ مختلف طبقات الناس الذين يكنّون لهم التبجيل والتقديس.
وحياة الصالحين مليئة
الصفحه ١٤ :
وقال الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام : « جهاد المرأة
حسن التبعّل » (١).
ومن العوامل
الصفحه ١٠٦ : كالصدقة علىٰ الفقراء والمساكين ، قال الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام
: « مر الصبي فليتصدّق بيده
الصفحه ٤٤ : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
ضمن وصايا عديدة : « يا علي إذا ولد لك غلام أو جارية ، فأذّن في اُذنه