الصفحه ١٢ : علي
بن الحسين عليهالسلام
بها فقال : « وامّا حقّ رعيتك بملك النكاح ، فان تعلم ان الله جعلها سكناً
الصفحه ٩٦ : مكثّفة وجهد اضافي ، قال الإمام علي بن الحسين عليهالسلام
: « وأمّا حق ولدك... انك مسؤول عمّا وليته من حسن
الصفحه ١٤ :
وقال الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام : « جهاد المرأة
حسن التبعّل » (١).
ومن العوامل
الصفحه ١٠٦ : كالصدقة علىٰ الفقراء والمساكين ، قال الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام
: « مر الصبي فليتصدّق بيده
الصفحه ٤٤ : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
ضمن وصايا عديدة : « يا علي إذا ولد لك غلام أو جارية ، فأذّن في اُذنه
الصفحه ١٦ : إلاّ من علّة » (١).
ولأهمية مراعاة هذا الحق قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لا تؤدي
المرأة
الصفحه ٣٦ : يتحرك فيه ، ويعتبر الجنين جزءاً من الأم ، تنعكس عليه جميع الظروف التي تعيشها الام ، وقد أثبتت الدراسات
الصفحه ٤٠ : ، فمن الضروري توفيرها لها حسب القدرة والامكانيات ، وفي حالة عدم القدرة عليها جميعاً أو علىٰ بعضها فيمكن
الصفحه ٤٦ : ووصاياهم مؤكدّة
علىٰ التركيز علىٰ حليب الأم ، قال أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
: « ما من لبن
الصفحه ٤٧ :
المؤمنين عليهالسلام : « انظروا من ترضع
أولادكم فان الولد يشبُّ عليه » (١).
فالحليب ونوعية
الصفحه ٥٤ : علم الوضوء وضرب عليه وأمر بالصلاة وضرب عليها فاذا تعلم الوضوء والصلاة غفر الله عز وجلّ له ولوالديه
الصفحه ٥٥ : انه سيحصل عليها إنْ أصبح خلوقاً ملتزماً بالآداب الاسلامية ، ويُحرم منها إنْ لم يلتزم ، ويؤجل التركيز
الصفحه ٥٧ : .
قال الإمام الحسن بن علي العسكري عليهالسلام : « جرأة الولد
علىٰ والده في صغره ، تدعو إلىٰ العقوق في
الصفحه ٥٩ : قول أنور الجندي : ( يقتصد في التعنيف عند وقوع الذنب ، لانّ كثرة العقاب تهون عليه سماع الملامة وتخفّف
الصفحه ٦٧ :
على منهج واحد من
أجل أنْ يتعرّف الطفل علىٰ الصواب والخطأ في سلوكه ، فلو استخدم الأب التأنيب مع