الصفحه ٤٥ : ) (٢).
والأسماء الحسنة تحصّن الطفل من السخرية
والاستهزاء من قبل الاخرين ، فلا تكون سبباً للشعور بالنقص كما هو
الصفحه ٦١ : » (٢).
ومن مصاديق محبة الطفل واشعاره بمكانته
التشجيع له ومدحه علىٰ ما ينجزه من أعمال وإنْ كانت يسيرة والتجاوز
الصفحه ٨٠ : ) ، وان تكون الاجابة بشكل طبيعي بعيداً عن القلق والاضطراب بل بشكل هادىء لا يفهم الطفل من خلالها انّ سؤاله
الصفحه ٨٦ : والسلوك الصالح ، والابتعاد عن كلِّ ما ابتعدوا عنه ، وتنمو عواطف البغض والكره والنفور من الذين خالفوهم
الصفحه ٨٨ : المسلمين (
وَاعْلَمُوا
أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ للهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي
الصفحه ١٠٥ : يتّقىٰ علىٰ المحرم
من الثياب والطيّب فان قتل صيداً فعلىٰ أبيه » (٣).
وفي جواب للاِمام جعفر الصادق
الصفحه ٢٧ : العوامل اللازمة التي تقي الطفل من كثير من عوامل الضعف الجسدي والنفسي ، ابتداءً من انتقاء الزوج أو الزوجة
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « يكره أن يغشى الرجل المرأة وقد احتلم حتىٰ يغتسل من احتلامه الذي رأىٰ ، فان فعل ذلك فخرج الولد
الصفحه ٤٩ :
الرضاعة ومدتها ، وهو الرضاع من جهتين وإطالة مدتها إلىٰ واحد وعشرين شهراً ، قال الإمام جعفر الصادق لاَُمّ
الصفحه ٥٥ :
حد من صفات العقاب والانتقام ) (٣).
فتكون الصورة التي يحملها الطفل في عقله
عن الله تعالىٰ صورة جميلة
الصفحه ٥٦ : المرحلة تنمو المشاعر والعواطف
والاحاسيس عند الطفل ، من حب وبغض وانجذاب ونفور ، واندفاع وانكماش ، فيجب علىٰ
الصفحه ٥٧ : يصدر منهما من نصائح وارشادات وأوامر إصلاحية وتربوية ، فيخلق لنفسه ولهما وللمجتمع مشاكل عديدة ، فيكون
الصفحه ٦٠ :
رابعاً : الإحسان
إلىٰ الطفل وتكريمه
الطفل في هذه المرحلة بحاجة إلىٰ المحبّة
والتقدير من قبل
الصفحه ٧٨ :
طلبوا منهم اللعب
معهم ) (١).
واللعب وسيلة من وسائل التربية والاعداد
للعمل الجدي فهو ( وسيلة لفهم
الصفحه ٨٣ : ، وتعرض الافلام المثيرة ، ان يقوما بجهدٍ اضافي في مراقبة الاطفال ووقايتهم من النظر إلىٰ هذه الاجهزة حذراً