الصفحه ٦ : المطهرة وما أُثر عن الأئمة المعصومين عليهمالسلام يهدف إلىٰ تحقيق تربيةٍ متزنة للطفل تبدأ من قبل أن ينعقد
الصفحه ٧ :
المقدِّمة
الاسرة هي المؤسسة الاولىٰ والاساسية
من بين المؤسسات الاجتماعية المتعددة المسؤولة
الصفحه ٨ : نتناول في الفصل الخامس : المرحلة الاخيرة ( مرحلة الصبا والفتوة ) ، وسنقوم بالافادة من الآيات والروايات
الصفحه ١١ : الاطفال الذين يأتون من بيوت لا يتفق فيها الاب والام فيما يخص تربية اطفالهم يكونون اطفالاً معضلين أكثر ممن
الصفحه ٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يزوّج فاطمة لكبار الصحابة ، وكان جوابه لهم انه ينتظر بها نزول القضاء (١) ثم زوّجها بأمر من الله
الصفحه ٣٤ :
ثانياً : مرحلة
الحمل
١ ـ انعقاد الجنين :
من أجل سلامة الجنين الجسدية والنفسية
وضع الإسلام
الصفحه ٤٣ : مراسيم الولادة منذ اليوم الأول
إلىٰ اليوم السابع من الولادة للحفاظ علىٰ صحة الطفل الجسدية والنفسية معاً
الصفحه ٥٠ : . وفي هذه المرحلة أوصىٰ أهل البيت عليهمالسلام بالاهتمام بغذاء الأم المصدر الأساسي لتكوين الحليب من حيثُ
الصفحه ٥٨ : الطفل من كلِّ افراد الاسرة ) (١).
ومن الوسائل التي تجعله مطيعاً هي اشباع
حاجاته الاساسية وهي ( الامن
الصفحه ٦٢ : إلىٰ إبطه ، وأخذ الآخر فضمّه إلىٰ إبطه الآخر وقال : «
هذان ريحانتاي من الدنيا » ) (١).
ومن أجل إشعار
الصفحه ٦٤ :
قال الإمام الباقر عليهالسلام : « شرّ الآباء من
دعاه البرّ إلىٰ الإفراط.. » (١).
وفي حالة ارتكاب
الصفحه ٦٦ : ء إلىٰ شيئين عن طريق عملية الكسر ، فهو يحتاج في نظره إلىٰ مدح وثناء ، وهنا تأتي بدلاً من المدح العقوبة
الصفحه ٧٢ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من دخل
السوق فاشترى تحفة فحملها إلىٰ عياله كان كحامل صدقة إلىٰ
الصفحه ٧٥ : رغباته يقول الدكتور سپوك : ( اننا يجب ان نترك للاطفال إدارة شؤون ألعابهم حتىٰ يستطيعوا التعلم منها
الصفحه ٧٦ : الوالدين عدم تعنيف الطفل علىٰ ذلك وترك الحرية له ، فانه سيتركها بمرور الزمن.
وقد يفهم من بعض الروايات إنّ