الصفحه ٦٥ : ، فنجد في واقعنا الاجتماعي أطفالاً أو كباراً ينتظرون من المجتمع ان يلبي مطالبهم أو يؤيد آرائهم ، أو
الصفحه ٦٧ :
على منهج واحد من
أجل أنْ يتعرّف الطفل علىٰ الصواب والخطأ في سلوكه ، فلو استخدم الأب التأنيب مع
الصفحه ٩٤ :
ويحاول إقامة علاقات
اجتماعية مع بقية الاطفال بالطريقة التي يختارها.
وهذه المرحلة هي من أهم
الصفحه ١١٢ :
والاقتداء بالاسلاف ( أكثر من الاقتداء
بالطبقة العليا ) (١).
ومن هنا فالضرورة الحاكمة في الاقتدا
الصفحه ٥ : الصدد جهوداً كبيرة وشاقة ومتواصلة حتىٰ استطاعوا التوصل إلىٰ نظرات ومقترحات وتوصيات تُعدُّ ـ من وجهة
الصفحه ١٠ : السلوك من حيثُ الابتعاد أو الاقتراب من التعاليم والبرامج الموضوعة ، فيجب علىٰ الوالدين الاتفاق علىٰ منهج
الصفحه ١٢ : اللاحقة لها ، والمودّة فرض من الله تعالىٰ فتكون ادامتها استجابة له تعالىٰ وتقرباً إليه ، وقد أوصىٰ الإمام
الصفحه ١٥ : وواجبات
علىٰ كلِّ من الزوجين ، والمراعاة لها كفيل باشاعة الاستقرار والطمأنينة في أجواء الاسرة ، فالتقيد من
الصفحه ٢٢ :
زوجها » (١).
وحذّر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من مواجهة
الزوجة لزوجها بالكلام اللاذع
الصفحه ٤٦ : من حياته ، وأفضل الحليب حليب الأُم لأنّ عملية الرضاعة لها تأثيرها علىٰ الجانب العاطفي للطفل ، والام
الصفحه ٨٧ : والحيوانات مرغوبة
ومحبّبة لدىٰ أطفال هذه المرحلة ، فيستمعون اليها بشوق وتلهّف أكثر من القصص الواقعية ، وتتضمن
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ملعون ملعون من يضيع من يعول » (٢).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « حقُّ المرأة علىٰ زوجها
الصفحه ٢٤ :
وحثّ علىٰ الاصلاح واعادة التماسك
الاسري ، قال الله تعالىٰ : (
وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن
الصفحه ٢٨ : (١) ومن أكدّ الإسلام علىٰ الزواج الانتقائي ، أي بانتقاء الزوجين من اسرة صالحة وبيئة صالحة.
١ ـ انتقا
الصفحه ٣٠ : » (١).
فالمرأة المنحدرة من سلالة صالحة ومن
أسرة صالحة ، وكان التديّن صفة ملازمة لها ، فانّ سير الحركة التربوية