الصفحه ١٧٩ : يكنفها من قرائن الأحوال ، أدركت أن صيغ
الأمر فيها لم تأت للدلالة على المعنى الأصلى ، وإنما جاءت لتفيد
الصفحه ٢١٠ : ، وأى ، ويا ، وآ ، وآى ، وأيا ، وهيا ، ووا.
والأصل فى نداء
القريب أن ينادى بالهمزة أو أى ، وفى ندا
الصفحه ٢١٢ : الأصلىّ إلى معان أخرى تستفاد من القرائن ، كالزّجر والتّحسّر
والإغراء.
نموذج
لبيان أدوات
النداء فى
الصفحه ٦ : المعنى
المراد بسبب تأخير الكلمات أو تقديمها عن مواطنها الأصلية أو بالفصل بين الكلمات
التى يجب أن تتجاور
الصفحه ٧ :
كان هذا الكلام غير فصيح لضعف تأليفه ، إذ أصله «ما قرأ محمد مع أخيه إلا
كتابا واحدا» ، فقدّمت الصفة
الصفحه ٨ :
الخيفانة فى
الأصل الجرادة ، ويريد بها هنا الفرس الخفيفة ، وهذا لا بأس به وإن كان تشبيه
الفرس
الصفحه ١١ : رحمة الله لها بمنزلة الحنوط
للميت. (٥) ابن وكيع : شاعر مجيد ، أصله من بغداد ، ولد فى تنيس بمصر وتوفى
الصفحه ٢٧ : طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ
(٦) أَصْلُها ثابِتٌ وَفَرْعُها فِي السَّماءِ تُؤْتِي أُكُلَها كُلَّ حِينٍ
الصفحه ٥١ : الأموية والعباسية ، توفى سنة ١٦٧ ه
(٢) النقع : الغبار ،
وتهاوى أصله تتهاوى : أى تتساقط. والشاعر يصف قومه
الصفحه ٥٩ : من
شعراء الدولة العباسية بصرى الأصل بغدادى النشأة ، اتصل بالمأمون ومدحه ثم لم يزل
منقطعا إليه حتى مات.
الصفحه ٦٣ :
__________________
(١) الفتح بن خاقان :
شاعر فصيح ، كان فى نهاية الفطنة والذكاء ، وهو فارسى الأصل من أبناء الملوك ،
اتخذه
الصفحه ٦٩ : : الأسد ،
والأغلب : الأسد أيضا ، والباسل : الشجاع.
(٤) تحير : أصلها
تتحير حذف منها إحدى التاءين
الصفحه ٧١ :
غير معناها الأصلى ، ولكن لأن العين جزء من الجاسوس وبها يعمل ، أطلقها وأراد الكل
شأن العرب فى إطلاق
الصفحه ٨٠ : ، واللمم جمع لمة وهى شر الرأس.
(٣) الهيف فى الأصل :
رقة الخصر ، وزعزعته : هزته ، والبنان : الأصع أو
الصفحه ٨٢ :
(٢) تقسيم الاستعارة
إلى أصليّة وتبعيّة
الأمثلة :
(١) قال
المتنبى يصف قلما.
يمجّ ظلاما