الصفحه ٨١ : .
(٣) ربداء : أى ذات
لون مغبر ، تجفل : أى تسرع فى الهرب.
(٤) شاعر ، أديب كان
يرى رأى الشيعة ، وقد ولى قلعة
الصفحه ١٢ : ؛ إلّا ما يجىء من ذلك عفوا من غير أن
يمسّ أصلا من أصوله أو ميزة من ميزاته. أما التشبيه الذى يقصد به تقريب
الصفحه ٣٠٠ :
بيع العليم
بأنه لا يربح
المقة : المحبة
(٣) يقولون إنّ
التصغير يردّ الأشياء إلى أصولها
الصفحه ٢١٣ : المتأدّب
الإجابة
(١) الأداة «الهمزة»
وقد استعملت فى نداء القريب جريا على الأصل.
(٢) الأداة
الصفحه ٨٥ : «عض» فالاستعارة مكنية أصلية.
(٢) شبّه
الشّعر بحديقة بجامع الجمال فى كلّ ، ثم استعير اللفظ الدالّ على
الصفحه ٧٠ : المعنى الأصلىّ للشمس والمعنى
العارض الذى استعملت فيه. وهذه العلاقة هى المشابهة ، لأن الشخص الوضىء الوجه
الصفحه ١١٠ : المشابهة مع قرينة مانعة من إرادة
المعنى الأصلى ، فاعلم أن هذا النوع من المجاز اللغوى يسمى المجاز المرسل
الصفحه ١٩٩ : الصخب والضجيج ، فهو قد خرج بأداة الاستفهام عن معناها
الأصلى إلى التوبيخ والتقريع.
وأبو الطيب فى
المثال
الصفحه ٨٤ : واحدة منهما لا فى كلتيهما معا.
القواعد :
(١٤) تكون
الاستعارة أصليّة إذا كان اللفظ الذى جرت فيه اسما
الصفحه ٨٦ : ، فالاستعارة تصريحية أصلية ، ويجوز أن تجرى الاستعارة مكنية فى العارض.
تمرينات
(١)
بيّن الاستعارة
الأصلية
الصفحه ٨٨ : الطّنب (١)
(٣)
اجعل
الاستعارات الأصلية تبعية فيما يأتى :
(١) شرّ الناس
من يرضى بهدم دينه
الصفحه ٩٢ :
(٣) شبّه
الاشتياق بالعطش بجامع التطلع إلى الغاية. فالاستعارة تصريحية أصلية ، والقرينة «إلى
لقائك
الصفحه ٩٨ :
مثل عربىّ ، أصله أن قوما اجتمعوا للتشاور والخطابة فى الصلح بين حيين قتل رجل من
أحدهما رجلا من الحى
الصفحه ١٤٠ : (٨)
__________________
(١) مواضع المسند
إليه الفاعل ونائبه والمبتدأ الذى له خبر وما أصله المبتدأ كاسم كان وأخواتها.
(٢) مواضع
الصفحه ١٤٦ : تفهم من سياق الكلام لا من أصل وضعه.
القواعد :
(٣٠) الأصل فى
الخبر أن يلقى لأحد غرضين :
(ا) إفادة