الصفحه ٢١٠ :
ء والموت
منّى كحبل الوريد (٢)
(٢) وقال أبو نواس :
يا ربّ إن
عظمت ذنوبى كثرة
الصفحه ١٩٣ :
لا يطلب معرفة النسبة ، وإنما يطلب معرفة مفرد ، وينتظر من المسئول أن يعين
له ذلك المفرد ويدله عليه
الصفحه ٢٠٢ : تطلب به
تعيين الوقت.
(٢) علمت أن
واحدا من عمّيك حامد ومحمود قد اشترى بيتا ، فضع سؤالا تطلب به تعيين
الصفحه ٢٢٦ :
(٩)
(١) هات جملتين
لقصر الصفة على الموصوف بحيث يكون فى الأولى حقيقيّا وفى الثانية إضافيّا
الصفحه ٢٧٤ : ، وأهلكت العباد ، فسبحان من يهلك القوىّ الأكول
بالضعيف المأكول.
(٢)
(١) اقرأ
الرسالة الآتية ، وبيّن
الصفحه ١٨ : ء
وقد جرى ذائب
اللّجين (٣)
البحث
:
فى البيت الأول
عرف الشاعر أن ممدوحه وضىء الوجه متلألئ
الصفحه ٢٥٢ : لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ
الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ ، كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ
الصفحه ٥٨ :
لا يتجزأ من ليل ، أو نقطة مداد ، أو سويداء (١) فؤاد ، شربه عبّ (٢) ، ومشيه وثب ، يكمن نهاره
الصفحه ٥٤ :
التشبيه ليبيّن مقدار هذا الاحمرار وعظمه ، وهذا من أغراض التشبيه أيضا.
أما الآية
الكريمة فإنها
الصفحه ١٢٤ :
عظيم فى قومه ، جواد ، فعدلت عن التصريح بهذه الصفات إلى الإشارة إليها
والكناية عنها ، لأنه يلزم من
الصفحه ١٢٨ : على الأدهم والأشهب ؛ قال.
إنه الحديد ؛ قال. لأن يكون حديدا خير من أن يكون بليدا.
(٣)
بين النسبة
الصفحه ١٣٢ :
وما ربة
القرط المليح مكانه
بأجزع من ربّ
الحسام المصمّم
الصفحه ٢٢٣ :
(١٠) وقال :
ليس التّعجّب
من مواهب ماله
بل من
سلامتها إلى أوقاتها
الصفحه ٢٩٧ :
العمّال ما ادخرت من المال؟ فقال : لا شىء يعادل الصحة.
(٨) دخل سيد بن
أنس على المأمون فقال له المأمون
الصفحه ٦٠ :
مستقرّا فى نفسك من أن الشىء يشبّه دائما بما هو أقوى منه فى وجه الشبه ،
إذ المألوف أن يقال إنّ وجه