الصفحه ٢٧٧ : معنيان :
الأول قريب متبادر وهو العبد المملوك وسبب تبادره إلى الذهن ما سبقه من كلمة «حرّ».
والثانى بعيد
الصفحه ٨٢ : فى الرّثاء :
فتى عشقته
البابليّة حقبة
فلم يشفها
منه برشف ولا لثم
الصفحه ٢٥٧ :
(٦)
بيّن ما تراه
فى الأبيات الآتية من العيوب البلاغية :
(١) قال أبو
نواس :
أقمنا بها
الصفحه ٢٨٥ :
عجزه على ما يقابل هذين المعنيين على الترتيب. ففى المثال الأول بيّن النبىّ صلّى
الله عليه وسلّم صفتين من
الصفحه ٢١٨ : ينقسم تقسيما آخر باعتبار الحقيقة والواقع.
تأمل المثالين
الأولين تجد القصر فيهما من باب قصر الصفة على
الصفحه ٢٨١ :
البحث :
إذا تأملت
الأمثلة المتقدمة ، وجدت كلا منها مشتملا على شىء وضده ، فالمثال الأول مشتمل على
الصفحه ٢٠٧ :
البحث :
الأمثلة
المتقدمة جميعها من باب الإنشاء الطلبى. وإذا تأملت المطلوب فى كل مثال وجدته أمرا
الصفحه ٢٢١ : فى الدفاع سواه. فأنت ترى أن الجملة الأولى أبلغ فى
مدح على من وجهين : أما أولا فلأنها تفيد أنه مستقل
الصفحه ٢٥٩ :
مُرْسَلُونَ ، قالُوا ما أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا ، وَما أَنْزَلَ
الرَّحْمنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ
الصفحه ٣٧ : (٤)
(٣) وقال فى المشيب :
أوّل بدء
المشيب واحدة
تشعل ما
جاورت من الشعر
مثل
الصفحه ١٤٠ :
ومحكوم به ، ويسمّى الأوّل مسندا إليه ، والثانى (١) مسندا (٢) ، وما زاد على ذلك غير المضاف إليه
الصفحه ٢٠٩ : ».
(٥) وقال تعالى
: (فَلَوْ أَنَّ لَنا
كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)(٢)
(٦) وقال
الشاعر
الصفحه ٢٦٠ :
دجاجات
وديك حسن
الصّوت
فقال بشار :
لكلّ وجه وموضع ؛ فالقول الأول جدّ ، والثانى
الصفحه ١٠٥ :
(٧)
اشرح قول
المتنبى بإيجاز ، واذكر ما أعجبك فيه من التصوير البيانى :
رمانى الدّهر
الصفحه ١٩٨ : ؟ (١)
(٨) وقال أيضا وقد أصابته الحمّى :
أبنت الدّهر
عندى كلّ بنت
فكيف وصلت
أنت من الزّحام