الصفحه ٣٨ : ء البحر فإذا خالطته ملحت. وقال : من صنع معروفا لعاجل الجزاء فهو كملقى
الحب للطير لا لينفعها بل ليصيدها به
الصفحه ١١٢ : (١)
(٤) لا أركب البحر إنّى
أخاف منه
المعاطب (٢)
طين أنا وهو
ما
الصفحه ١٣٤ :
أنه لعلو منزلته ينحدر المال من يديه ، وأقام على ذلك برهانا فقال : «وكيف
تمسك ماء قنّة الجبل؟»
أو
الصفحه ١٥١ : :
(٩) قال ابن
نباتة السعدىّ :
يفوت ضجيع
التّرّهات طلابه
ويدنو إلى
الحاجات من بات
الصفحه ٢١١ :
(٢) التحسر والتوجع نحو قوله :
أيا قبر معن
كيف واريت جوده
وقد كان منه
البرّ والبحر
الصفحه ٢٨٣ : رحل (٤) الضعيف والقادر ، بها ما شئت من عالم وجاهل ، وجادّ
وهازل ، وحليم وسفيه ، ووضيع ونبيه ، وشريف
الصفحه ٧٥ : :
فلم أر قبلى
من مشى البحر نحوه
ولا رجلا
قامت تعانقه الأسد
(٣) وقال فى مدح سيف
الصفحه ٩٤ :
(٧) لا تخض فى
حديث ليس من حقّك سماعه.
(٨) لا
تتفكّهوا بأعراض الناس ؛ فشرّ الخلق الغيبة
الصفحه ٢٧ : تعالى
: (وَلَهُ الْجَوَارِ
الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ) (٤).
(٩) وقال تعالى
: (فَتَرَى
الصفحه ٦١ : شىء من تلهّبها
وللقضيب نصيب
من تثنّيها
(٣) وقال أيضا فى وصف بركة المتوكل
الصفحه ٨٠ :
(٤)
ضع الأسماء
الآتية فى جمل بحيث يكون كلّ منها استعارة تصريحية مرة ومكنية أخرى :
الشمس
الصفحه ٢١ :
تمرينات
(١)
بيّن أركان
التشبيه فيما ياتى :
(١) أنت
كالبحر فى السّماحة والشّم
الصفحه ٨٦ :
برّا تألّق
فيه بحر حديد (٣)
(٥) وقال ابن نباتة السّعدىّ (٤) فى وصف مهر أغرّ
الصفحه ١٧٨ : الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ
الْفَجْرِ».
البحث :
إذا تأملت
أمثلة الطائفة الأولى رأيت كلّا منها يشتمل على
الصفحه ٢٣٠ : تكون الجملة الثّانية توكيدا للأولى ، أو بيانا لها
، أو بدلا منها ، ويقال حينئذ إنّ بين الجملتين كمال