الصفحه ٢٣٤ : أدلج إذا سار من أول الليل : يقول قد يدرك القاعد مطالبه ويخيب المجد
الساعى.
(٢) البأساء : الشدة
الصفحه ١٧ :
إلى ما كان يفعله جيش معاوية من السلب والنهب والقتل فى المسلمين والمعاهدين ، أما
رضا أهل العراق بهذا
الصفحه ٢٤٤ : يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ
رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ».
(٧) وقال صلّى
الله عليه وسلّم : «الطّمع فقر واليأس غنى
الصفحه ١٥٣ :
أضرب الخبر
الأمثلة :
(١) كتب معاوية
إلى أحد عمّاله فقال :
لا ينبغى لنا
أن نسوس الناس سياسة
الصفحه ١٦ :
الكلمات الجزلة ذات الرنين ، ويحسن فيه أن تتعاقب ضروب التعبير من إخبار إلى
استفهام إلى تعجب إلى استنكار
الصفحه ٨٨ : تبدو عليه علامات التعب.
(٧) الرفد : العطاء ،
يقول : إن الدولاب ما برح يستجدى البحر للبر فيأخذ من مائه
الصفحه ٣٩ :
الْحِسابِ. أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍ (٦) يَغْشاهُ (٧) مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ
الصفحه ٣٣ : :
هو بحر
السّماح والجود فازدد
منه قربا
تزدد من الفقر بعدا (٣)
(٢) وقال امرؤ
الصفحه ١٣٥ : لأجلها.
أو يقول :
«ومن قصد البحر
استقلّ السّواقيا»
فيرسل العبارة
كأنها مثل ، ويصوّر لك أن من قصد
الصفحه ٢٩٤ :
(٣)
بيّن ما فى
الأمثلة الآتية من تأكيد المدح بما يشبه الذّم وعكسه :
(١) قال صفىّ
الدّين الحلّى
الصفحه ١٠٠ :
(١٧) لا بدّ للمصدور أن ينفث (١)
(١٩) ومن قصد البحر استقلّ السّواقيا
الصفحه ٢٢٩ :
من تدبير الأمور ، فهى بدل منها. ولا شك أنك لحظت أن الجملة الثانية مفصولة
عن الأولى فى كل مثال من
الصفحه ٢٢٨ : الأول ، وهى «إذا قلت شعرا أصبح الدّهر منشدا» لم تجئ إلا توكيدا
للأولى ، وهى جملة «وما الدهر إلا من رواة
الصفحه ٢٣٦ : بعض من الأولى.
(١٥) فصل الله
تعالى بين الجملتين فى الآية الكريمة لأن بينهما كمال الاتصال فإن الجملة
الصفحه ٢١٦ : رأيت أن كل مثال منها يتضمن تخصيص أمر بآخر ، فالمثال الأول يفيد
تخصيص الفوز بالمجدّ ، بمعنى أن الفوز