الصفحه ٧٣ :
مات مضرب سيفه
من الضرب
واعتلّت عليه القنا السّمر (٣)
(٦) كان خالد بن الوليد
الصفحه ٨٣ : الدال على المشبه به وهو الشمس والبدر للمشبه على سبيل الاستعارة
التصريحية فى الكلمتين ، وشبّه من دونه
الصفحه ٨٥ :
(٢) وقال المتنبى :
حملت إليه من
لسانى حديقة
سقاها الحجا
سقى الرّياض السّحائب
الصفحه ١٠٩ : ، فكلمة أياد هنا مجاز ، ولكن هل ترى بين الأيدى والنعم مشابهة؟ لا.
فما العلاقة إذا بعد أن عرفت فيما سبق من
الصفحه ١٢١ : (١)
(٣) قال الشريف الرّضىّ يخاطب
الشيب :
أيها الصّبح
زل ذميما فما أظ
لم يومى من
ذاك
الصفحه ١٢٢ :
وكأنّا لم
يرض فينا بريب ال
دّهر حتى
أعانه من أعانا (١)
كلما
الصفحه ١٤٣ : تكتحل
عيناك فيها بعبرة
على ذاهب
منها فإنّك ذاهب (١)
(ب) وقال ابن المعتز
الصفحه ١٥٧ :
(٤) قال
الأرجانىّ (١) :
إنّا لفى زمن
ملآن من فتن
فلا يعاب به
ملان من فرق
الصفحه ١٩٩ :
والبحترى فى
المثال الثالث إنما يريد أن يحمل الممدوح على الإقرار بما ادعاه له من الفوق على
بقية
الصفحه ٢١٧ : جميع أمثلة القصر ما
ذكر منها هنا وما لم يذكر ، لوجدت كل مثال يشتمل على مقصور ومقصور عليه ، ووجدت
القصر
الصفحه ٢٢٥ :
(٦)
(١) اجعل
الجملة الآتية دالة على قصر صفة على موصوف من غير أن تزيد على كلماتها شيئا :
نحترم
الصفحه ٢٢٧ :
الفصل والوصل
(١) مواضع الفصل
الأمثلة :
(١) قال أبو
الطيب :
وما الدّهر
إلّا من رواة
الصفحه ٢٣١ :
وعلّم ساغبا
أكل المرار (١)
(٢) وقال أبو الطيب :
وللسّرّ منّى
موضع لا يناله
الصفحه ٢٤٣ : يخافوا
فقرا ، أو موتا ، أو جورا ، أو زوال نعمة ، أو غير ذلك من أصناف المكاره.
(٢) فى الآية
إيجاز حذف
الصفحه ٢٥٤ : ونوعه فى كل مثال من الأمثلة الآتية :
(١) قال أبو
تمام يعزى الخليفة فى ابنه :
تعزّ أمير