الصفحه ١٢ : الأسلوب الذى هو المعنى المصوغ فى ألفاظ مؤلفة على صورة تكون
أقرب لنيل الغرض المقصود من الكلام وأفعل فى نفوس
الصفحه ٢٥ : نفسه ، لذلك أهمل الأداة التى تدل على أن المشبه
أضعف فى وجه الشبه من المشبه به ، وأهمل ذكر وجه الشبه
الصفحه ٤٠ :
(٢)
ميّز تشبيه
التمثيل من غيره فيما يأتى :
(١) قال
البوصيرى (١) :
والنّفس
كالطّفل إن
الصفحه ٦٦ :
التشبيهات أثر للبلاغة ؛ لظهور المشابهة وعدم احتياج العثور عليها إلى
براعة وجهد أدبىّ ، ولخلوها من
الصفحه ١٠٢ : :
(١) قال
المتنبى :
ولم أرج إلّا
أهل ذاك ومن يرد
مواطر من غير
السّحائب يظلم
الصفحه ١٢٩ : والرّعب والحقد (١)
(٥) وقال آخر فى رثاء من مات بعلّة
فى صدره :
ودبّت فى
موطن الحلم علّة
الصفحه ١٦١ : الأمر ولست أعتذر من جهل ، ولا آسى (١) على طلب علم ، وعلى رسلكم (٢) إذا كره الله شيئا غيّره ، وإذا أحبّ
الصفحه ١٦٦ :
تمرينات
(١)
بيّن وجه خروج
الخبر عن مقتضى الظاهر فى كل مثال من الأمثلة الآتية :
(١) قال تعالى
الصفحه ١٦٨ : أحسن
المصطاف والمتربّعا! (٢)
(٧) وقال الجاحظ من كتاب :
أمّا بعد فنعم
البديل من الزّلّة
الصفحه ١٨٣ :
(٨) وقال تعالى
:
«يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ
اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ
الصفحه ٢١٢ : بالهمزة وأى ، إشارة إلى قربه من القلب وحضوره فى
الذّهن. وقد ينزّل القريب منزلة البعيد فينادى بغير الهمزة
الصفحه ٢٢٠ :
نموذج (١)
بيّن فيما يأتى
نوع القصر وعيّن كلّا من المقصور والمقصور عليه :
(١) قال
الصفحه ٢٧٠ :
من قوتها قوة ، وأن يكشف عن مهارته فى إحكام الصلة بين كلامه والكلام الذى
أخذه ، وهذا النوع يسمى
الصفحه ٧ : أنه قد جمع
ما فى الخليقة من الفضل والكمال ، فقد فصل بين المبتدأ والخبر وهما «أبوك محمد» ،
وقدّم الخبر
الصفحه ١١ : يبدأ قصيدة ينشدها أمام ممدوحه بقوله :
«لك الويل من
ليل تقاصر آخره».
وعابوا على
المتنبى قوله فى رثا