الصفحه ١٠٤ : كثيّر عزّة (٣) :
هنيئا مريئا
غير داء مخامر
لعزّة من
أعراضنا ما استحلّت
الصفحه ١٥٠ :
(٥) قال مروان
بن أبى حفصة (١) من قصيدة طويلة برثى بها معن بن زائدة (٢) :
مضى لسبيله
معن
الصفحه ٢٦٢ :
من الكلام ضمنا بمعونة القرائن ، فإنه يريك أن الكلام يفيد بأصل وضعه معنى
ولكنه قد يؤدى إليك معنى
الصفحه ٢٨٢ :
(٤) وقال
البحترى :
يقيّض لى من
حيث لا أعلم النوى
ويسرى إلىّ
الشّوق من حيث
الصفحه ٨ : بالجرادة لا يخلو من ضعف ، أما وصف هذه الفرس بأن شعر ناصيتها طويل كسعف
النخل يغطّى وجهها ، فغير مقبول ؛ لأن
الصفحه ١٣ :
التى بين يديك تجرى جميعها على هذا النحو من الأساليب.
(٢) الأسلوب
الأدبى : والجمال أبرز صفاته
الصفحه ٤٢ :
(١٣) وقال
تعالى :
«وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي
آتَيْناهُ آياتِنا (١) فَانْسَلَخَ مِنْها
الصفحه ٥٠ :
من سهامهم
ومخطىّ من
رميّه القمر (٤)
(٦) وقال :
ليس بالمنكر
أن برّزت
الصفحه ٨١ : (١)
(٤) «ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً».
(٥) وإنّ
الصفحه ٩٨ :
مثل عربىّ ، أصله أن قوما اجتمعوا للتشاور والخطابة فى الصلح بين حيين قتل رجل من
أحدهما رجلا من الحى
الصفحه ١٠٦ : حيوان مفترس ضرّجت أظافره
بدماء قتلاه؟
لهذا كانت
الاستعارة أبلغ من التشبيه البليغ ؛ لأنه وإن بنى على
الصفحه ١١٠ : الاجتماع ، ولكن المقصود به فى الآية الكريمة من فى هذا المكان من
عشيرته ونصرائه ، فهو مجاز أطلق فيه المحل
الصفحه ١٧٣ :
(٣) وقال :
فيا ليت ما
بينى وبين أحبّتى
من البعد ما
بينى وبين المصائب
الصفحه ١٨٢ :
القرآن واستنصحه ، وأحلّ حلاله وحرّم حرامه.
(٢) وقال حكيم
لابنه :
يا بنىّ استعذ
بالله من شرار النّاس
الصفحه ٢٣٩ : لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ».
(٢) وقال تعالى
: () [١]
(٣) وقال
النابغة الذبيانىّ