الصفحه ٦٣ : النزال.
(٥)
كون تشبيها
مقلوبا من كل طرفين من الأطراف الآتية مع وضع كل طرف مع ما يناسبه :
قصف
الصفحه ٧٢ :
(٢) وقال حينما
أنذر السحاب بالمطر وكان مع ممدوحه :
تعرّض لى
السّحاب وقد قفلنا
الصفحه ٩٠ : الثانية «يؤدون التحية» وقرينة الثالثة «الماء» ، وإذا تأملت الاستعارة
الأولى رأيت أنها قد ذكر معها شى
الصفحه ١٨٦ : والعصا معه
إنّ العبيد
لأنجاس مناكيد (٢)
البحث :
إذا تأملت
أمثلة الطائفة الأولى
الصفحه ٢١١ : الرغم من بعده فى المكان ، قريب من قلبه مستحضر فى ذهنه
لا يغيب عن باله ، فكأنه حاضر معه فى مكان واحد
الصفحه ٢١٢ : الأصلىّ إلى معان أخرى تستفاد من القرائن ، كالزّجر والتّحسّر
والإغراء.
نموذج
لبيان أدوات
النداء فى
الصفحه ٢١٩ : ، وإذا تدبرت المقصور فى كل منهما وجدته مختصّا
بالمقصور عليه بالإضافة (أى بالنسبة) إلى شىء معين ، لا إلى
الصفحه ٢٢١ : الأولى علىّ (١) فالمتكلم يقول لمخاطبيه : علىّ وحده يستقل بالدفاع عن
أحسابكم ولا يشترك معه فى ذلك أحد. ومن
الصفحه ٢٦٤ : فى اللفظ مع اختلاف
فى المعنى ؛ وإيراد الكلام على هذا الوجه يسمى جناسا.
ففى المثال
الأول من الطائفة
الصفحه ٦ : (٤) ، لأن اجتماع كلماته وقرب مخارج حروفها ، يحدثان ثقلا
ظاهرا ، مع أن كل كلمة منه لو أخذت وحدها كانت غير
الصفحه ١٠ : وأعتقه ، فترقى عنده ، وما زالت همته تسمو به حتى ملك مصر سنة ٣٥٥ ه ،
وكان مع شجاعته فطنا ذكيا حسن السياسة
الصفحه ١١٠ : المشابهة مع قرينة مانعة من إرادة
المعنى الأصلى ، فاعلم أن هذا النوع من المجاز اللغوى يسمى المجاز المرسل
الصفحه ١٣٣ : كلام بليغ
جدّا مع أنه لم يقصد فيه إلى شبيه أو مجاز ، وقد وصف الشاعر فيه ممدوحه بالكرم وأن
الملوك يريدون
الصفحه ١٣٩ : : «وَإِنَّكَ
لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ».
أما الجملة الفعلية فموضوعة لإفادة
الحدوث فى زمن معين مع الاختصار ، فإذا
الصفحه ١٤٠ : ذلك معين
لكم على ما تسمو إليه هممكم.
(٢) قال أبو
نواس :
الرّزق
والحرمان مجراهما