الصفحه ٢٣٢ :
البحث :
تأمل الجملتين «أعبد
كل حرّ» و «علّم ساغبا أكل المرار» فى البيت الأول ، تجد أن للأولى
الصفحه ١٦٩ : قسمين ؛ فأمثلة الطائفة الأولى يطلب بها حصول شىء لم يكن حاصلا وقت الطلب ،
ولذلك يسمى الإنشاء فيها طلبيّا
الصفحه ١٢ :
وسلامة النظر ودقة الذوق فى تنسيق المعانى وحسن ترتيبها ، فإذا تم له ذلك
عمد إلى الألفاظ الواضحة
الصفحه ٢١ :
تمرينات
(١)
بيّن أركان
التشبيه فيما ياتى :
(١) أنت
كالبحر فى السّماحة والشّم
الصفحه ٢١١ : الرغم من بعده فى المكان ، قريب من قلبه مستحضر فى ذهنه
لا يغيب عن باله ، فكأنه حاضر معه فى مكان واحد
الصفحه ١٤ :
إلى ماء إذا صادف فى الجوّ طبقة باردة ولكنه يراها :
كأن الغيوم
جيوش تسوم
من
الصفحه ٢٤ :
البحث :
يشبه الشاعر
نفسه فى البيت الأول فى حال رضاه بالماء الصافى الهادئ ، وفى حال غضبه بالنار
الصفحه ٢٩ :
(١٩) وقال
السّرىّ الرّفّاء (١) فى وصف شمعة :
مفتولة
مجدولة
تحكى لنا قدّ
الصفحه ٢١٩ :
عليه اختصاصا منظورا فيه إلى الحقيقة والواقع بألا يتعداه إلى غيره أصلا.
انظر إلى
الصفحه ٢٥٠ :
وطريقه فى
المثال الخامس الاعتراض ، وهو أن يوتى فى أثناء الكلام أو بين كلامين متصلين فى
المعنى
الصفحه ٩ : خطبة فكر فى أجزائها ، ثم دعا إليه من الألفاظ والأساليب
أخفها على السمع ، وأكثرها اتصالا بموضوعه. ثم
الصفحه ٨٤ : عند استعارة المشبه به للمشبه كما انته فى الاستعارات الأولى ، بل يزيد عملا
آخر وهو اشتقاق كلمة من
الصفحه ٢٧٣ :
البحث :
إذا تأملت
المثالين الأولين وجدت كلّا منهما مركبا من فقرتين متحدتين فى الحرف الأخير
الصفحه ١٠٩ :
انظر إلى
الكلمة «أياد» فى قول المتنبى ؛ أتظن أنه أراد بها الأيدى الحقيقية؟ لا. إنه يريد
بها النّعم
الصفحه ١٣١ : ، والسّرّ فى
بلاغتها أنها فى صور كثيرة تعطيك الحقيقة مصحوبة بدليلها ، والقضية وفى طيّها
برهانها ، كقول