الصفحه ٤٢ : الآيات تشبيه معجز لمن وقع فى الحيرة والدهش.
(١٠) الأمير أبو
الحسين : هو الحسين بن إسحق التنوخى.
(١١
الصفحه ١٠ :
ومن أمثلة ذلك
قول المتنبى لكافور الإخشيدى (١) فى أول قصيدة مدحه بها :
كفى بك داء
أن ترى
الصفحه ١١ : ، والفرزدق ، وقد فاق صاحبيه فى بعض فنون الشعر ، وتوفى سنة ١١٠ ه
(٢) البحترى شاعر
مطبوع من شعراء الدولة
الصفحه ٦٤ : ...
(٦) كأن السّحر ...
(٨)
جاء فى كتب
الأدب أن أبا تمام حينما قال فى مدح أحمد بن المعتصم
الصفحه ٨٦ :
وشبّه نزول
المطر بالبكاء بجامع سقوط الماء فى كلّ ، ثم استعير اللفظ الدال على المشبه به
للمشبه
الصفحه ٢٥٣ : ، وهو صاحب المعلقة التى أولها «ألا
هبى بصحنك فاصبحينا».
(٥) هو ملك الحيرة
وكان جبارا عنيدا لا يرى فى
الصفحه ٢٦٠ :
نراك تقول :
ربابة ربّة
البيت
تصبّ الخلّ
فى الزّيت
لها عشر
الصفحه ١٢٤ :
عظيم فى قومه ، جواد ، فعدلت عن التصريح بهذه الصفات إلى الإشارة إليها
والكناية عنها ، لأنه يلزم من
الصفحه ١٣٤ : فى
جلاء وفى غير خشية بتفضيل جود صاحبه على جود الغيم ، ولا يكتفى بهذا بل تراه ينهى
السحاب فى صورة
الصفحه ١٤٢ :
والمسند فى كل جملة :
(ا) قال صاحب
العقد الفريد (٥) يصف الدّنيا :
ألا إنما
الدّنيا نضارة أيكة
الصفحه ٢٧١ :
وقال فى حمام
الزّاجل :
وقد كادت أن
تكون من الملائكة فإذا نيطت بها الرّقاع (١) صارت «أُولِي
الصفحه ٢٩٦ : الدول وتستقرّ صخرة الإسلام.
وصاحب ابن حجاج
فى المثال الثانى يقول له قد ثقّلت عليك بكثرة زياراتى فيصرفه
الصفحه ٢٧ :
(٤) وقال :
إذا الدولة
استكفت به فى ملمّة
كفاها فكان
السّيف والكفّ والقلبا
الصفحه ٢٣ : لهيبا
(٢) سرنا فى ليل بهيم (١) كأنّه البحر ظلاما وإرهابا.
(٣) قال ابن
الرّومىّ (٢) فى تأثير
الصفحه ٣٣ : .
(٥) هو أبو فراس
الحمدانى ، كان فريد عصره فى الأدب والكرم والشجاعة ، وكان شعره جيدا سهلا. قال الصاحب
بن