الصفحه ١٧٩ : الاستعلاء.
(٣٨) للأمر
أربع صيغ : فعل الأمر ، والمضارع المقرون بلام الأمر واسم فعل الأمر ، والمصدر
النّائب
الصفحه ٢٧٠ :
تساره ، ومعنى قربه نجيا : جعله مناجيا.
(٦) عتيا : مصدر عتا
الشيخ إذا كبر وولى.
الصفحه ٢٨٢ : سببا ، ويغالبه الشوق فيعرف مصدره ومبعثه.
(٢) شاعر مقل من
شعراء الإسلام فى عهد بنى أمية ، وكان له شرف
الصفحه ٢٩٨ : البديعىّ الذى فيهما :
جاءنى ابنى
يوما وكنت أراه
لى ريحانة
ومصدر أنس
قال
الصفحه ٢٤٥ :
(٣)
بين ما فى
التوقيعات (١) الآتية من جمال الإيجاز :
(١) وقّع أبو
جعفر المنصور فى شكوى قوم من
الصفحه ١١١ : ، وفى الشطر الثانى
الظرف فوقهم ؛ يصف المتنبى إحاطة جيوش سيف الدولة بأعدائه.
(٢) هو أبو جعفر محمد
بن
الصفحه ٢٦٩ : (٣) :
رحلوا فلست
مسائلا عن دارهم
أنا «باخع
نفسى على آثارهم (٤)»
(٣) وقال أبو جعفر
الصفحه ٣٠٢ :
تمام
٨
ابن
حجاج
٢٩٥
أبو
جعفر الأندلسى
٢٦٩
ابن
الحشرج
الصفحه ٣٠٣ :
جرير
١١
زياد
٢٤٤
جعفر
بن يحيى
٢٤٥
زينب
بنت الطثريه
٢٣٧
الصفحه ٨٨ : من الحق من أسباب عثاره
(٤) خير حلية
للشباب كبح النفس عند جموحها.
(٤)
هات ست
استعارات منها ثلاث
الصفحه ١٠ : الاستهزاء فإنه يقول : طربت عند رؤيتك
كما يطرب الإنسان لرؤية المضحكات. قال ابن جنّى (٤) : لما قرأت على أبى
الصفحه ١٣ : (٤)
ويصدق وعدها
والصّدق شرّ
إذا ألقاك فى
الكرب العظام (٥)
أبنت الدّهر
عندى كلّ بنت
الصفحه ٣٩ : ءً حَتَّى إِذا جاءَهُ لَمْ
يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ اللهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسابَهُ وَاللهُ سَرِيعُ
الصفحه ٩٦ :
(٨) قال أعرابى
: ما أشدّ جولة الرأى عند الهوى ، وأشقّ فطام النفس عند الصّبا (١).
(٩) ووصف
أعرابى
الصفحه ١٠٤ : (١)
(٧) وقال :
ما الّذى
عنده تدار المنايا
كالّذى عنده
تدار الشّمول (٢)
(٨) قال