الصفحه ١٣ :
التى بين يديك تجرى جميعها على هذا النحو من الأساليب.
(٢) الأسلوب
الأدبى : والجمال أبرز صفاته
الصفحه ١٤ :
إلى ماء إذا صادف فى الجوّ طبقة باردة ولكنه يراها :
كأن الغيوم
جيوش تسوم
من
الصفحه ٤٢ :
(١٣) وقال
تعالى :
«وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي
آتَيْناهُ آياتِنا (١) فَانْسَلَخَ مِنْها
الصفحه ٥٠ :
من سهامهم
ومخطىّ من
رميّه القمر (٤)
(٦) وقال :
ليس بالمنكر
أن برّزت
الصفحه ٨١ : (١)
(٤) «ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً».
(٥) وإنّ
الصفحه ٩٨ :
مثل عربىّ ، أصله أن قوما اجتمعوا للتشاور والخطابة فى الصلح بين حيين قتل رجل من
أحدهما رجلا من الحى
الصفحه ١٠٦ : حيوان مفترس ضرّجت أظافره
بدماء قتلاه؟
لهذا كانت
الاستعارة أبلغ من التشبيه البليغ ؛ لأنه وإن بنى على
الصفحه ١١٠ : الاجتماع ، ولكن المقصود به فى الآية الكريمة من فى هذا المكان من
عشيرته ونصرائه ، فهو مجاز أطلق فيه المحل
الصفحه ١٧٣ :
(٣) وقال :
فيا ليت ما
بينى وبين أحبّتى
من البعد ما
بينى وبين المصائب
الصفحه ١٧٨ : ء
(١٣) وقال تعالى :
«وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى
يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ
الصفحه ٢٣٩ : لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ».
(٢) وقال تعالى
: () [١]
(٣) وقال
النابغة الذبيانىّ
الصفحه ٢٩٥ : ودادى (٣)
البحث :
قد يخاطبك
إنسان أو يسألك سائل عن أمر من الأمور فتجد من نفسك ميلا إلى
الصفحه ٦ :
(١) ويشترط فى
فصاحة التركيب فوق جريان كلماته على القياس الصحيح وسهولتها أن يسلم من ضعف
التأليف
الصفحه ١٢ : الأسلوب الذى هو المعنى المصوغ فى ألفاظ مؤلفة على صورة تكون
أقرب لنيل الغرض المقصود من الكلام وأفعل فى نفوس
الصفحه ١٧ :
وافرين (١) ما نأل رجلا منهم كلم (٢) ، ولا أريق لهم دم ، فلو أن رجلا مسلما مات من بعد هذا
أسفا ، ما