الصفحه ١٢٤ :
عظيم فى قومه ، جواد ، فعدلت عن التصريح بهذه الصفات إلى الإشارة إليها
والكناية عنها ، لأنه يلزم من
الصفحه ١٢٨ : على الأدهم والأشهب ؛ قال.
إنه الحديد ؛ قال. لأن يكون حديدا خير من أن يكون بليدا.
(٣)
بين النسبة
الصفحه ٢٠٥ : ؟ (١)
(١٤) وقال المتنبى فى سيف الدولة
يعوده من دمّل كان فيه :
وكيف تعلّك
الدنيا بشى
الصفحه ٢٢٣ :
(١٠) وقال :
ليس التّعجّب
من مواهب ماله
بل من
سلامتها إلى أوقاتها
الصفحه ٢٥٣ :
تمرينات
(١)
وضح الغرض من
التكرار فى كل مثل من الأمثلة الآتية :
(١) قال بعض
شعراء الحماسة
الصفحه ٢٩٧ :
العمّال ما ادخرت من المال؟ فقال : لا شىء يعادل الصحة.
(٨) دخل سيد بن
أنس على المأمون فقال له المأمون
الصفحه ٥٧ : (١)
إذا الشّمس
من فوقه أشرقت
توهّمته
جوشنا مذهبا (٢)
(٨) وقال سعيد بن هاشم
الصفحه ٦٠ :
مستقرّا فى نفسك من أن الشىء يشبّه دائما بما هو أقوى منه فى وجه الشبه ،
إذ المألوف أن يقال إنّ وجه
الصفحه ٨٨ : الطّنب (١)
(٣)
اجعل
الاستعارات الأصلية تبعية فيما يأتى :
(١) شرّ الناس
من يرضى بهدم دينه
الصفحه ١٠٤ : كثيّر عزّة (٣) :
هنيئا مريئا
غير داء مخامر
لعزّة من
أعراضنا ما استحلّت
الصفحه ١٥٠ :
(٥) قال مروان
بن أبى حفصة (١) من قصيدة طويلة برثى بها معن بن زائدة (٢) :
مضى لسبيله
معن
الصفحه ١٥٩ : يخلق
الأبدان ، ويجدّد الآمال ، ويقرّب المنيّة ، ويباعد لأمنيّة ، من ظفر به نصب ، ومن
فاته تعب
الصفحه ٢٦٢ :
من الكلام ضمنا بمعونة القرائن ، فإنه يريك أن الكلام يفيد بأصل وضعه معنى
ولكنه قد يؤدى إليك معنى
الصفحه ٢٨٢ :
(٤) وقال
البحترى :
يقيّض لى من
حيث لا أعلم النوى
ويسرى إلىّ
الشّوق من حيث
الصفحه ٨ : بالجرادة لا يخلو من ضعف ، أما وصف هذه الفرس بأن شعر ناصيتها طويل كسعف
النخل يغطّى وجهها ، فغير مقبول ؛ لأن