الصفحه ٢٣٨ :
صبر وأنّ أبا
الحسين كريم
(٢) لم يحسن أن نقول : علىّ خطيب
وسعيد شاعر ، ويقبح أن نقول : على
الصفحه ٢٤٧ : الأدهم : صدر الفرس.
(٣) هو حسان بن قيس
الجعدى ، شاعر قديم معمر أدرك الجاهلية والإسلام ، وأسلم وحسن
الصفحه ٢٤٩ : الفخر والمدح والإرشاد والإنذار ، وقد يكون التكرار لدواع أخرى ، منها
التحسر كما فى قول الحسين بن مطير
الصفحه ٢٥٥ :
(٤)
بين مواطن
الاحتراس وسبب الإتيان به فى الأمثلة الاتية :
(١) قال أبو
الحسين الجزار (١) فى
الصفحه ٢٦٦ : الرجل وغزارة مادته وكثرة
اطلاعه. وله غيرها تآليف حسان ، توفى بالبصرة سنة ٥١٠ ه.
(٧) الصبابة بالفتح
الصفحه ٢٦٨ : » (٣).
(١٠) وقال حسان
بن ثابت رضى الله عنه :
وكنّا متى
يغزو النبىّ قبيلة
نصل جانبيه
الصفحه ٢٧٨ :
ومؤنّب لى فى
القيامة قال لى
أكذا تكون
صحائف «الورّاق؟» (١)
(٣) وقال أبو الحسين
الصفحه ٣٠٢ :
١٢٨
أبو
الحسن الأنبارى
٥٣
ابن
خفاجة
٤١
أبو
الحسين الجزار
٢٥٥
الصفحه ٣٠٤ : )
١٣٧
(ط)
الغطمّش
الضبى
٢٢٠
طاهر
بن الحسين
١٤٥