الصفحه ١٨٤ : واستوف جميع صيغ الأمر :
أنت تبكر فى
عملك. يخرج علىّ إلى الرّياض. تصبر نفسى على الشدائد. يأخذ البطل سيفه
الصفحه ١٨٦ : رأيت كلّا منها يشتمل على صيغة يطلب بها الكفّ عن الفعل :
وإذا أنعمت النظر رأيت طالب الكفّ فيها أعظم
الصفحه ١٨٧ : وفتكه بالأعداء وحسن بلائه فى الحروب ؛ لأنه شجاع والشجعان يشتاقون إلى
الحروب متى ذكرت لهم ، وهذا على ما
الصفحه ١٩٦ :
الأخوين أكبر سنّا؟ وتقع على الزمان ، والمكان ، والحال ، والعاقل ، وغير
العاقل على حسب ما تضاف إليه
الصفحه ٢٠٥ : .
(٧)
(١) كون ثلاث
جمل استفهامية يحيث يدل الاستفهام فى الأولى على التسوية ، وفى الثانية على النفى
، وفى الثالثة
الصفحه ٢٠٦ :
(٢) هات ثلاث
جمل استفهامية : يدل الاستفهام فى الأولى منها على التعظيم. وفى الثانية على
التحقير
الصفحه ٢٠٩ :
(٣) وقال آخر :
علّ الليالى
الّتى أضنت بفرقتنا
جسمى ستجمعنى
يوما وتجمعه
الصفحه ٢٢٨ : (١)
البحث :
يقصد علماء
المعانى بكلمة «الوصل» عطف جملة على أخرى «بالواو» (٢) كقول الأبيوردى يخاطب الدهر
الصفحه ٢٢٩ : الجملتين كمال الاتصال.
تأمل مثالى
الطائفة الثانية تجد الأمر على العكس ، فإن بين الجملة الأولى والثانية فى
الصفحه ٢٥١ :
(ا) ذكر الخاصّ
بعد العامّ للتّنبيه على فضل الخاصّ.
(ب) ذكر العامّ
بعد الخاصّ لإفادة العموم مع
الصفحه ٢٥٣ : ، والقطين : الخدم ، يقول : كيف تطمع أن نكون خدما
لمن وليت علينا من الأمراء على ما تعلم من عزنا.
(٧) يقول
الصفحه ٢٥٨ : ، ويناسب حال
السامع الذى ألقى عليه ، وقديما قال العرب : لكل مقام مقال.
فقد يؤكد الخبر
أحيانا كما علمت
الصفحه ٢٥٩ : .
وقد تخفى هذه
الدقائق على غير أهل اللغة ، روى أن الكندىّ (١) ركب إلى أبى العباس المبرّد (٢) وقال له
الصفحه ٢٦١ : القائل من إيجاز وإطناب : فللإيجاز
مواطنه ، وللإطناب مواقعه ، كل ذلك على حسب حال السامع وعلى مقتضى مواطن
الصفحه ٢٦٣ : ، وعرفت
أن دراسة علم المعانى تعين على تأدية الكلام مطابقا لمقتضى الحال ، مع وفائه بغرض
بلاغىّ يفهم ضمنا من