الصفحه ٢٦٢ : جديدا يفهم من السياق وترشد إليه الحال التى قيل فيها ،
فيقول لك إن الخبر قد يفيد التحسر ، والأمر قد يفيد
الصفحه ١٩ :
الصفتين قوية ، فضاهاه بالأسد فى الأولى ، وبالسيف فى الثانية ، وبيّن هذه
المضاهاة بأداة هى الكاف
الصفحه ٦٥ :
فما معنى الرد
الذى ساقه أبو تمام فى البيتين السابقين؟ وهل فى استطاعتك أن تدافع عن أبى تمام
بحجة
الصفحه ٧٣ :
(٣) وقال :
عيب عليك ترى
بسيف فى الوغى
ما يفعل
الصّمصام بالصّمصام
الصفحه ١٢٢ : أنبت
الرمان قناة
ركّب المرء
فى القناة سنانا (٢)
بلاغة المجاز المرسل
والمجاز
الصفحه ٢٥٢ :
أَمَدَّكُمْ بِأَنْعامٍ وَبَنِينَ».
الإجابة
(١) فى الآية
إطناب بالتكرار فى معرض الإنذار لتقرير المعنى فى
الصفحه ١٨ :
علم البيان
التشبيه
(١) أركانه
الأمثلة
(١) قال
المعرّى فى المديح :
أنت كالشّمس
فى
الصفحه ٥٣ :
* * *
(٥) وقال أبو
الحسن الأنبارىّ (١) فى مصلوب :
مددت يديك
نحوهم احتفا
الصفحه ٧٠ :
البحث :
انظر إلى الشطر
الأخير فى البيتين الأولين ، تجد أن كلمة «الشمس» استعملت فى معنيين
الصفحه ١٠٦ :
وإذا سمعت قوله
فى رثاء المتوكل وقد قتل غيلة :
صريع تقاضاه
اللّيالى حشاشة
الصفحه ١٢٦ :
وقال : إنهما سواء فى الضعف أمام سطوة سيف الدولة وبطشه ، فكلتا الكنايتين
كناية عن موصوف.
(٣) أراد
الصفحه ١٣٩ :
كذلك لا يصح أن
يتّصف عبد الله بن عباس فى المثال الخامس ، والمتنبى فى المثال السادس بالصدق أو
الكذب
الصفحه ١٩٣ : معرفة النسبة لأنها معروفة له ، ولكنه يسأل عن مفرد ويطلب تعيينه ، ولذا يجاب
بالتعيين فيقال له فى الجواب
الصفحه ١٩٩ :
والبحترى فى
المثال الثالث إنما يريد أن يحمل الممدوح على الإقرار بما ادعاه له من الفوق على
بقية
الصفحه ٢٢٤ :
(٢)
عيّن المقصور
عليه فى الجمل الآتية ، وبين الفرق بينها فى المعنى :
(ا) إنما يحبّ
علىّ