الصفحه ٢٨٩ : فى البيت الثالث الأسباب الطبيعية لقلة المطر بمصر ،
ويتلمس لذلك سببا آخر هو أن المطر يخجل أن ينزل بأرض
الصفحه ٢٩٠ :
(٥) وقال ابن
نباتة السعدىّ فى فرس محجّل (١) ذى غرة :
وأدهم يستمدّ
اللّيل منه
الصفحه ١٦ : عزائمهم واستنهاض هممهم ،
ولجمال هذا الأسلوب ووضوحه شأن كبير فى تأثيره ووصوله إلى قرارة النفوس ، ومما
يزيد
الصفحه ٤٩ : تسلك مسالكها؟
إنّ السّفينة
لا تجرى على اليبس
(٢) قال ابن الرومى فى وصف المداد
الصفحه ٥٠ : ء يقرعها
درّ تحدّر فى
سلك من الذّهب (٦)
(٢) قال ابن النبيه (٧) :
والليل
الصفحه ٧٥ : :
فلم أر قبلى
من مشى البحر نحوه
ولا رجلا
قامت تعانقه الأسد
(٣) وقال فى مدح سيف
الصفحه ٨١ :
صخرا لتأتمّ الهداة به
كأنّه علم فى
رأسه نار (٢)
(٦) أنا غرس يديك
الصفحه ١٥٠ : ء ، خصه مروان ابن أبى حفصة بأكثر
مدائحه وقد عاش فى دولتى بنى أمية وبنى العباس ، ثم قتله قوم من الخوارج سنة
الصفحه ١٥١ :
الإساءة فالل
هم صفحا عنّا
وغفرا وعفوا
(٨) إنك إذا رأيت فى أخيك عيبا لم
تكتمه
الصفحه ٢٠٦ :
(٢) هات ثلاث
جمل استفهامية : يدل الاستفهام فى الأولى منها على التعظيم. وفى الثانية على
التحقير
الصفحه ٢٢٠ :
(٤) وقال ابن الرّومى فى المدح :
أمواله فى
رقاب الناس من منن
لا فى
الخزائن من عين
الصفحه ٢٢٣ : ».
(١٢) إلى
الله أشكو أنّ فى النفس حاجة
تمرّ بها
الأيام وهى كما هيا
(١٣) وقال أبو
الصفحه ٢٧٢ : مجنّدة.
(٤)
اشرح قول ابن
الرّومى فى الهجاء وبيّن حسن الاقتباس فيه :
لئن أخطأت فى
مدحي
الصفحه ٢٧٥ :
(٢) تفهم ما
يأتى وهو مما ينسب إلى على بن أبى طالب كرم الله وجهه ، ثم حله وابنه بناء آخر
مسجوعا
الصفحه ٢٩٣ : يشبه الذم ، وبيّن ضربه :
(١) قال ابن
نباتة المصرىّ :
ولا عيب فيه
غير أنّى قصدته