الصفحه ٤١ :
(٧) وقال ابن
خفاجة (١) :
لله نهر سال
فى بطحاء
أحلى ورودا
من لمى الحسنا
الصفحه ٦٨ : نصر الله به الإسلام وأعزه.
(٣) هو ابن ساعدة
الإيادى خطيب العرب قاطبة ، ويضرب به المثل فى البلاغة
الصفحه ١١٢ : ء
والطّين فى
الماء ذائب
(٥) وما من يد إلا يد الله فوقها
ولا ظالم
إلّا سيبلى بأظلم
الصفحه ١٤٤ : (١) ، وأوحى إليه فى سنّ الأربعين ، وأقام بمكة ثلاث عشرة
سنة ، وبالمدينة عشرا.
(٢) كان عمر بن
عبد العزيز
الصفحه ٢٣٦ : بعض من الأولى.
(١٥) فصل الله
تعالى بين الجملتين فى الآية الكريمة لأن بينهما كمال الاتصال فإن الجملة
الصفحه ٢٦٩ : والأنصار «إِنَّما
يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ
(٢) فِيهِ الْأَبْصارُ».
(٢) وقال ابن
سناء الملك
الصفحه ٢٩٥ : مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ».
(٢) وقال ابن
حجّاج (١) :
قال ثقّلت إذ
أتيت مرارا
الصفحه ٤٥ :
(٦)
اشرح قول مسلم
بن الوليد (١) وبيّن ما فيه من حسن وروعة :
وإنّى
وإسماعيل يوم وفاته
الصفحه ٦٢ : إلى أبيورد بليدة بخراسان.
(٤) هو ابن الخليفة
هرون الرشيد ، كان عالما فاضلا ، وقد برع فى العربية ومهر
الصفحه ١١٩ : صولته (١).
(٤) لقد
لمتنا يا أمّ غيلان فى السّرى
ونمت وما ليل
المطىّ بنائم
الصفحه ١٥٩ :
تمرينات
(١)
بيّن أضرب
الخبر فيما يأتى وعيّن أداة التوكيد :
(١) جاء فى نهج
البلاغة :
الدّهر
الصفحه ١٧١ :
(٤) لأميّة بن
أبى الصّلت (١) فى طلب حاجة :
أأذكر حاجتى
أم قد كفانى
حباؤك
الصفحه ٢١٢ : بالهمزة وأى ، إشارة إلى قربه من القلب وحضوره فى
الذّهن. وقد ينزّل القريب منزلة البعيد فينادى بغير الهمزة
الصفحه ٢٦٦ : عبّاس
إذا احتدم الوغى
والفضل فضل
والرّبيع ربيع (٢)
(٢)
فى كل مثال من
الأمثلة
الصفحه ٢٨٣ : (١)
(٢)
اقرأ ما كتبه
ابن بطوطة (٢) فى وصف مصر وبيّن جمال الطباق فى أسلوبه :
هى مجمع الوارد
والصادر (٣) ، ومحط