الصفحه ٢٠ :
القواعد
(١) التّشبيه :
بيان أنّ شيئا أو أشياء شاركت غيرها فى صفة أو أكثر ، بأداة هى الكاف
الصفحه ٢٥ :
الأداة حذف وجه الشبه. وذلك لأن المتكلم عمد إلى المبالغة والإغراق فى
ادعاء أن المشبه هو المشبه به
الصفحه ٦٠ :
مستقرّا فى نفسك من أن الشىء يشبّه دائما بما هو أقوى منه فى وجه الشبه ،
إذ المألوف أن يقال إنّ وجه
الصفحه ٩٨ :
مثل عربىّ ، أصله أن قوما اجتمعوا للتشاور والخطابة فى الصلح بين حيين قتل رجل من
أحدهما رجلا من الحى
الصفحه ٩٩ :
الإجابة
(١) شبّهت حال
من يريد بناء بيت قبل إعداد المال له ، بحال من يريد القتال وليس فى كنانته
الصفحه ١٠٣ :
(٤) كفى بك داء
أن ترى الموت شافيا.
(٥) ليس
التّكحّل فى العينين كالكحل (١).
(٦) ولا بدّ
دون
الصفحه ١٠٥ :
(٧)
اشرح قول
المتنبى بإيجاز ، واذكر ما أعجبك فيه من التصوير البيانى :
رمانى الدّهر
الصفحه ١٣٨ :
(٥) وأوصى عبد
الله بن عبّاس (١) رجلا فقال :
لا تتكلّم بما
لا يعنيك ، ودع الكلام فى كثير ممّا
الصفحه ٢٠٥ : ؟ (١)
(١٤) وقال المتنبى فى سيف الدولة
يعوده من دمّل كان فيه :
وكيف تعلّك
الدنيا بشى
الصفحه ٢٠٨ :
نموذج
لبيان ما فى
الأمثلة الآتية من تمنّ أو ترج ، وتعيين الأداة فى كل مثال :
(١) قال صريع
الصفحه ٢٢٩ :
من تدبير الأمور ، فهى بدل منها. ولا شك أنك لحظت أن الجملة الثانية مفصولة
عن الأولى فى كل مثال من
الصفحه ٢٤٣ :
الإجابة
(١) فى الآية
إيجاز قصر ؛ لأن كلمة «الأمن» يدخل تحتها كلّ أمر محبوب ، فقد انتفى بها أن
الصفحه ٢٤٥ :
(٣)
بين ما فى
التوقيعات (١) الآتية من جمال الإيجاز :
(١) وقّع أبو
جعفر المنصور فى شكوى قوم من
الصفحه ٢٥٣ :
تمرينات
(١)
وضح الغرض من
التكرار فى كل مثل من الأمثلة الآتية :
(١) قال بعض
شعراء الحماسة
الصفحه ٢٥٧ :
(٦)
بيّن ما تراه
فى الأبيات الآتية من العيوب البلاغية :
(١) قال أبو
نواس :
أقمنا بها