الصفحه ٥٦ :
رأيتكما فى
القلب والعين توءما (٢)
سكنت سواد
القلب إذ كنت شبهه
فلم أدر من
عزّ من
الصفحه ٥٣ : بأنه قريب للمحتاجين ، بعيد المنزلة ، بينه وبين نظرائه فى
الكرم بون شاسع. ولكن البحترى حينما أحس أنه وصف
الصفحه ١١٩ :
: «أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً
آمِناً؟».
(٢) كان المنزل
عامرا وكانت حجره مضيئة.
(٣) عظمت عظمته
وصالت
الصفحه ٥٨ : .
(٤) كوّن
تشبيها الغرض منه بيان مقدار حال نار شبت فى منزل.
(٥) كوّن
تشبيها الغرض منه تقرير حال طائش يرمى
الصفحه ١١٤ :
(٤) غاض الوفاء
وفاض الغدر.
(٥) واجعل لى
لسان صدق فى الآخرين.
(٦) أحيا المطر
الأرض بعد موتها
الصفحه ٢٧٩ :
فلأجل ذا
يجلو الصّدى (٥)
(٢)
لكل من الألفاظ
الآتية أكثر من معنى ، فاستعمل كل لفظ فى مثال
الصفحه ٢٦ : الباهر
مرسل مجمل
ذكرت الأداة ولم يذكر وجه الشبه
التفسير كأنه المائد في الحديقة
الصفحه ٢٧١ : .)
__________________
(١) نيطت بها الرقاع
: علقت فى أعناقها الرسائل.
(٢) كان من أعظم
الكتاب المقدمين فى دولة المماليك ، ويمتاز
الصفحه ١٥١ : ساعيا (١)
(١٠) قال الأمير أبو الفضل عبيد
الله (٢) فى وصف يوم ماطر :
دهتنا
السّماء على
الصفحه ٢٤٤ : يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ
رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ».
(٧) وقال صلّى
الله عليه وسلّم : «الطّمع فقر واليأس غنى
الصفحه ٢٦٢ : التعجيز ، والنهى قد يفيد
الدعاء ، والاستفهام قد يفيد النفى ، إلى غير ذلك مما رأيته مفصّلا فى هذا الكتاب
الصفحه ٣ : كتاب وضعناه فى البلاغة
، واتجهنا فيه كثيرا إلى الأدب ، رجاء أن يجتلى الطّلّاب فيه محاسن العربية
الصفحه ٢٧٠ : مقربيه ، وقد اشتهر بسرعة الخاطر فى
الإنشاء ، وله طريقة فى الكتابة عمادها السجع والتورية تعرف بالطريقة
الصفحه ٦٠ : ذكره الحلبى فى كتاب حسن التوسل وسماه تشبيه التفضيل ، وهو أن يشبه شىء
بشىء لفظا أو تقديرا ثم يعدل عن
الصفحه ٢٤٥ :
الفساد يعطك النيل القياد (٣).
(٣) ووقع على
كتاب لعامله على حمص وقد كثر فيه الخطأ :
استبدل بكاتبك