الصفحه ١٧١ : نفسه أن يكون النبى المبعوث من
العرب ، ولما ظهر النبى صلّى الله عليه وسلّم امتنع عن الإسلام حسدا له
الصفحه ٢٦٧ : (٢) يمدح النّبىّ صلّى الله عليه وسلّم ، وقيل إنه أمدح بيت
قالته العرب :
تحمله
النّاقة الأدما
الصفحه ٢٨٥ :
عجزه على ما يقابل هذين المعنيين على الترتيب. ففى المثال الأول بيّن النبىّ صلّى
الله عليه وسلّم صفتين من
الصفحه ٢٩٢ : .
انظر إلى
المثال الثالث تجد أن النبى صلّى الله عليه وسلّم وصف نفسه بصفة ممدوحة وهى أنه
أفصح العرب
الصفحه ٦ : الجاهلية و٦٠ فى الإسلام ، وتوفى سنة ٥٤ ه.
(٢) هو مطعم بن عدى
أحد رؤساء المشركين ، وكان يذب عن النبى صلّى
الصفحه ٢٦ : ء أرضه بالنبات ولم نقض حق الثناء عليه.
(٤) المشرفية :
السيوف ، والخميس : الجيش ، والعرموم : الكثير ، أى
الصفحه ٣٢ :
مؤذنا بالخفض
متّصل الوبل
سريع الرّكض (٣)
فالأرض تجلى
بالنّبات الغضّ
الصفحه ٣٣ : : نبت
من نبات الربيع طيب الرائحة أبيض النور فى وسطه دائرة صغيرة صفراء ، وأوراق زهره
مفلجة صغيرة ، يشبهون
الصفحه ٣٨ : ءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ مِمَّا
يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعامُ حَتَّى إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ
الصفحه ٥٠ : ء يقرعها
درّ تحدّر فى
سلك من الذّهب (٦)
(٢) قال ابن النبيه (٧) :
والليل
الصفحه ٨٨ : ويسقيه حتى ارتوى البر
ونما زرعه واكتسى أثوابا من الأزهار والنبات.
الصفحه ٩٤ : .
(٩) بين فكّيه
حسام مهنّد ، له كلام مسدّد.
(١٠) اكتست
الأرض بالنبات والزهر.
(١١) تبسّم
البرق فأضاء ما
الصفحه ١٠٢ :
النبات. والجديب : المكان لا خصب فيه.
(٥) يضرب للرجل يدرك
حاجته فى تؤدة ودعة.
(٦) مثل يضرب عند
القناعة
الصفحه ١٠٩ : ء ولكن الذى ينزل مطر ينشأ عنه
النبات الذى منه طعامنا ورزقنا ، فالرزق مسبب عن المطر ، فهو مجاز علاقته
الصفحه ١١٩ :
ويأتيك
بالأخبار من لم تزوّد (٥)
(١٠) يغنّى كما صدحت أيكة
وقد نبّه
الصّبح