الصفحه ٨٥ :
(٢) وقال المتنبى :
حملت إليه من
لسانى حديقة
سقاها الحجا
سقى الرّياض السّحائب
الصفحه ١٠٩ : ، فكلمة أياد هنا مجاز ، ولكن هل ترى بين الأيدى والنعم مشابهة؟ لا.
فما العلاقة إذا بعد أن عرفت فيما سبق من
الصفحه ١١٢ : (١)
(٤) لا أركب البحر إنّى
أخاف منه
المعاطب (٢)
طين أنا وهو
ما
الصفحه ١٢٢ :
وكأنّا لم
يرض فينا بريب ال
دّهر حتى
أعانه من أعانا (١)
كلما
الصفحه ١٣٩ : غيرها تجد كل جملة مكونة من ركنين أساسيّين
هما المحكوم عليه والمحكوم به ، ويسمى الأول مسندا إليه والثانى
الصفحه ١٤٣ : تكتحل
عيناك فيها بعبرة
على ذاهب
منها فإنّك ذاهب (١)
(ب) وقال ابن المعتز
الصفحه ١٥٧ :
(٤) قال
الأرجانىّ (١) :
إنّا لفى زمن
ملآن من فتن
فلا يعاب به
ملان من فرق
الصفحه ١٩١ : المخاطب فى كل
حال من الأحوال الثلاث.
(٥)
حول الجمل
الخبرية الآتية إلى جمل إنشائية من باب النهى ، وعيّن
الصفحه ١٩٩ :
والبحترى فى
المثال الثالث إنما يريد أن يحمل الممدوح على الإقرار بما ادعاه له من الفوق على
بقية
الصفحه ٢١٧ : جميع أمثلة القصر ما
ذكر منها هنا وما لم يذكر ، لوجدت كل مثال يشتمل على مقصور ومقصور عليه ، ووجدت
القصر
الصفحه ٢٢٥ :
(٦)
(١) اجعل
الجملة الآتية دالة على قصر صفة على موصوف من غير أن تزيد على كلماتها شيئا :
نحترم
الصفحه ٢٢٧ :
الفصل والوصل
(١) مواضع الفصل
الأمثلة :
(١) قال أبو
الطيب :
وما الدّهر
إلّا من رواة
الصفحه ٢٣١ :
وعلّم ساغبا
أكل المرار (١)
(٢) وقال أبو الطيب :
وللسّرّ منّى
موضع لا يناله
الصفحه ٢٣٢ : منهما موضعا من
الإعراب لأنها خبر للمبتدإ قبلها ، وأن القائل أراد إشراك الثانية لها فى هذا
الحكم الإعرابى
الصفحه ٢٣٤ :
(٨) لا وكفيت
شرها. (تجيب بذلك من قال : أذهبت الحمّى عن المريض؟)
(٩) قال تعالى
: «أَمَدَّكُمْ