الصفحه ٣٠ :
(٢٧) وقال فى
مدح كافور :
وأمضى سلاح
قلّد المرء نفسه
رجاء أبى
المسك الكريم
الصفحه ٣٧ :
يدحو
الرّقاقة وشك اللمح بالبصر (٢)
ما بين
رؤيتها فى كفّه كرة
وبين رؤيتها
قورا
الصفحه ٤١ :
(٧) وقال ابن
خفاجة (١) :
لله نهر سال
فى بطحاء
أحلى ورودا
من لمى الحسنا
الصفحه ٦٣ : (١)
(٣) وقال فى الغزل :
لست أنساه
باديا من بعيد
يتثنّى تثنّى
الغصن غضّا
الصفحه ٦٨ : فصاروا فيها أعلاما فجرى التشبيه بهم. فيشبه الوفىّ
بالسّموءل (١) ، والكريم بحاتم ، والعادل بعمر
الصفحه ٧١ :
وبين السحاب فى الكرم ، والقرينة حاليّة أيضا.
أما بيت
البحترى فمعناه أنّ عين الإنسان إذا أصبحت
الصفحه ٨٢ :
فى نهار لسانه
ويفهم عمّن
قال ما ليس يسمع
(٢) وقال يخاطب سيف الدولة
الصفحه ٩٥ :
(٤)
بيّن
الاستعارات الآتية وما بها من ترشيح أو تجريد أو إطلاق :
(١) قال
المتنبى :
فى
الصفحه ١١٢ : ء
والطّين فى
الماء ذائب
(٥) وما من يد إلا يد الله فوقها
ولا ظالم
إلّا سيبلى بأظلم
الصفحه ١١٦ :
البحث :
انظر إلى
المثالين الأولين تجد أن الفعل فى كل منهما أسند إلى غير فاعله ، فإن العكاز لا
الصفحه ١٢٧ :
(٣) كان
المنصور (١) فى بستان فى أيام محاربته إبراهيم بن عبد الله بن الحسن
(٢) ونظر إلى شجرة خلاف
الصفحه ١٢٨ :
التى تلزم كل كناية من الكنايات الآتية :
إن السماحة والمروءة والنّدى
فى قبة ضربت
الصفحه ١٣٣ :
أثر علم البيان فى
تأدية المعانى
ظهر لك من
دراسة علم البيان أنّ معنى واحدا يستطاع أداؤه بأساليب
الصفحه ١٣٤ : (١)
فيقلب التشبيه
زيادة فى المبالغة وافتنانا فى أساليب الإجادة ، ويشبه ماء النهر بنعم الممدوح بعد
أن كان
الصفحه ١٤٢ : :
(ا) مما ينسب
لعلىّ بن أبى طالب رضى الله عنه فى رسالة إلى الحارث الهمذانى (١) : تمسّك بحبل القرآن واستنصحه