الصفحه ٢٠٨ :
نموذج
لبيان ما فى
الأمثلة الآتية من تمنّ أو ترج ، وتعيين الأداة فى كل مثال :
(١) قال صريع
الصفحه ٢٢٨ : :
العبد ريّان
من نعمى تجود بها
والحرّ ملتهب
الأحشاء من ظمإ (٣)
ويقصدون بالفصل
ترك
الصفحه ٢٤٦ :
(٤)
اقرإ الحكاية
الآتية وبين وجه الإيجاز ونوعه فيما يعرض فيها من أمثال :
كان لرجل من
الأعراب
الصفحه ٢٤٩ :
لفظان عامان يدخل فى عمومهما من ذكر قبل ذلك ، والغرض من هذه الزيادة إفادة الشمول
مع العناية بالخاص لذكره
الصفحه ٢٥٠ : بجملة أو أكثر لا محل لها من الإعراب لغرض يقصد إليه البليغ ، فجملة «ألا
كذبوا» قد جاءت فى بيت النابغة بين
الصفحه ٣٤ :
صحيفة زرقاء
البحث :
يشبّه البحترى
ممدوحه بالبحر فى الجود والسماح ، وينصح للناس أن يقتربوا منه
الصفحه ٤٥ :
(٦)
اشرح قول مسلم
بن الوليد (١) وبيّن ما فيه من حسن وروعة :
وإنّى
وإسماعيل يوم وفاته
الصفحه ٤٧ : بالتشبيه فى غير صراحة.
ففى الأبيات
الثلاثة تجد أركان التشبيه وتلمحه ولكنك لا تجده فى صورة من صوره التى
الصفحه ٥١ : كواكبه (٢)
(٥)
كوّن تشبيها
ضمنيّا من كل طرفين مما يأتى :
(١) ظهور الحق
بعد خفائه وبروز الشمس
الصفحه ٥٦ :
تمرينات
(١)
بيّن المغرض من
كل تشبيه فيما يأتى :
(١) قال
البحترى :
دنوت تواضعا
وعلوت
الصفحه ٦٥ :
ولكنّها
معدودة فى البهائم
تكلّم على ما
فى البيت السابق من ضروب الحسن البيانى ، وهل ترى أن المدح
الصفحه ٦٩ :
الحقيقة والمجاز
المجاز اللغوى
الأمثلة :
(١) قال ابن
العميد (١) :
قامت تظلّلنى
من
الصفحه ٧٣ :
مات مضرب سيفه
من الضرب
واعتلّت عليه القنا السّمر (٣)
(٦) كان خالد بن الوليد
الصفحه ٨٣ : الدال على المشبه به وهو الشمس والبدر للمشبه على سبيل الاستعارة
التصريحية فى الكلمتين ، وشبّه من دونه
الصفحه ٨٤ : عند استعارة المشبه به للمشبه كما انته فى الاستعارات الأولى ، بل يزيد عملا
آخر وهو اشتقاق كلمة من