الصفحه ٥٤ : تتحدث فى شأن من يعبدون الأوثان ، وأنهم إذا دعوا آلهتهم لا
يستجيبون لهم ، ولا يرجع إليهم هذا الدعا
الصفحه ٧٦ :
البحث :
فى كل مثال من
الأمثلة السابقة مجاز لغوىّ : أى كلمة استعملت فى غير معناها الحقيقى فالمثال
الصفحه ١٢٥ : (١).
نموذج
(١) قال
المتنبى فى وقيعة سيف الدولة ببنى كلاب :
فمسّاهم
وبسطهم حرير
الصفحه ١٣٦ :
لأنه بدل أن يحكم بأنه كريم ادعى أن الكرم يسير معه أينما سار. ولهذه
الكناية من البلاغة والتأثير فى
الصفحه ١٤٦ :
والمدينة. وهو فى المثال الثانى يخبره بما لم يكن يعرفه عن عمر بن عبد
العزيز من العفة والزّهد فى مال
الصفحه ١٦٠ : (٣) :
ولست بمبد
للرّجال سريرتى
ولا أنا عن
أسرارهم بسئول
(١٠) قال المعرّى فى الرّثا
الصفحه ١٧٨ : الفعل
فيها أعظم وأعلى ممن طلب الفعل منه ، وهذا هو الأمر الحقيقى وإذا تأملت صيغته
رأيتها لا تخرج عن أربع
الصفحه ١٨٤ :
(٦)
اسبح فى البحر.
قد يكون الأمر فى
الجملة السابقة للدعاء ، أو للالتماس ، أو للتعجيز ، أو
الصفحه ٢٠٢ :
تمرينات
(١)
(١) وعدك صديق
أن يزورك فى الغد ، فشككت فى أنه يزورك قبل الظهر أو بعده ، فضع سوالا
الصفحه ٢١٣ : المتأدّب
الإجابة
(١) الأداة «الهمزة»
وقد استعملت فى نداء القريب جريا على الأصل.
(٢) الأداة
الصفحه ٢٢٨ : أمثلة
الطائفة الأولى تجد بين الجملة الأولى والثانية فى كل مثال تآلفا تامّا ، فالجملة
الثانية فى المثال
الصفحه ٢٤٦ :
(٤)
اقرإ الحكاية
الآتية وبين وجه الإيجاز ونوعه فيما يعرض فيها من أمثال :
كان لرجل من
الأعراب
الصفحه ٢٦٥ :
والجناس فى
مذهب كثير من أهل الأدب غير محبوب ؛ لأنه يؤدى إلى التعقيد ، ويحول بين البليغ
وانطلاق
الصفحه ٦ :
(١) ويشترط فى
فصاحة التركيب فوق جريان كلماته على القياس الصحيح وسهولتها أن يسلم من ضعف
التأليف
الصفحه ١١ : يبدأ قصيدة ينشدها أمام ممدوحه بقوله :
«لك الويل من
ليل تقاصر آخره».
وعابوا على
المتنبى قوله فى رثا