الصفحه ١٦ :
الكلمات الجزلة ذات الرنين ، ويحسن فيه أن تتعاقب ضروب التعبير من إخبار إلى
استفهام إلى تعجب إلى استنكار
الصفحه ١٨ : الطلعة ، فأراد أن يأتى له بمثيل تقوى فيه
الصفة ، وهى الضياء والإشراق فلم يجد أقوى من الشمس ، فضاهاه بها
الصفحه ٣٢ : عن الصّديق
يعير الرّيح
بالنّفحات ريحا
كأنّ ثراه من
مسك فتيق
الصفحه ٧٢ : استعمالا حقيقيّا. ومرّة استعمالا مجازيّا ؛ بيّن المجازىّ
منها مع ذكر العلاقة والقرينة لفظية أو حاليّة
الصفحه ٨٩ : .
(٤) هو قريظ بن أنيف
من شعراء الحماسة وهو شاعر إسلامى.
(٥) الناجذان :
النابان ، وإبداء الشر ناجذيه كناية
الصفحه ٩٧ : أسد حقيقىّ إلى
عرينه ، وإذا كل تركيب من هذين لم يستعمل فى حقيقته ، فيكون استعماله فى عودة
الرجل العامل
الصفحه ١٠٠ : (٣)
(١٨) لكلّ جواد كبوة (٢).
(٢٠) أحشفا وسوء كيلة (٤).
(٢)
بيّن نوع كل
استعارة من
الصفحه ١١٣ : ).
(٣)
بيّن من
المجازات الآتية ما علاقته المشابهة ، وما علاقته غيرها :
(١) الإسلام
يحثّ على تحرير الرّقاب
الصفحه ١٢٣ : (٣)
* * *
(٥) المجد بين
ثوبيك. والكرم ملء برديك.
البحث :
مهوى القرط
المسافة من شحمة الأذن إلى الكتف. وإذا كانت هذه
الصفحه ١٣٧ : لا أبو
الطّيّب الكندىّ ما امتلأت
مسامع النّاس
من مدح ابن حمدان
(٢) وقال أبو
الصفحه ٢٠١ :
__________________
(١) الطنين : صوت
أجنحة الذباب ، ويضير : يضر.
(٢) الكريهة : الشدة
فى الحرب ، والثغر : موضع المخافة من العدو
الصفحه ٢٠٩ : ».
(٥) وقال تعالى
: (فَلَوْ أَنَّ لَنا
كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)(٢)
(٦) وقال
الشاعر
الصفحه ٢٢٤ : .
(٣) السلامة فى التأنى.
(٨) غدرك من دلّك على الإساءة.
(٤) صداقة الجاهل تعب.
(٩) يسود المر
الصفحه ٢٣٣ : اللسان.
(٥) وينسب
للإمام على كرم الله وجهه.
دع الإسراف
مقتصدا ، واذكر فى اليوم غدا ، وأمسك من المال
الصفحه ٢٥٢ : لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ
الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ ، كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ